طالب زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر الكتل السياسية الفائزة في الانتخابات التشريعية الأخيرة بتعليق كل المشاورات السياسية لتشكيل حكومة جديدة أو تحالفات داخل البرلمان الجديد؛ للالتفات إلى الاحتجاجات المستمرة في مدن ومحافظات جنوب ووسط العراق والتي تطالب بإنهاء كل مظاهر الفساد ومحاربة الفاسدين.
وقال الصدر في تغريدة على حسابه الرسمي في «تويتر»: «إن على الكتل السياسية الفائزة في الانتخابات الحالية تعليق كل الحوارات السياسية من أجل التحالفات وغيرها إلى حين إتمام تلبية مطالب المتظاهرين الحقة».
في سياق متصل، دفعت وزارة الدفاع العراقية بتعزيزات أمنية كبيرة ألى محافظة الأنبار أمس (الخميس) تحسبا لانطلاق مظاهرات واحتجاجات اليوم (الجمعة) احتجاجا على الأوضاع المعيشية. وأعلن شباب المحافظة عزمهم الخروج في مظاهرات احتجاجية ضد سياسات الحكومة الاقتصادية التي وصفوها بـ«التجويعية» مهددين بأن ما جرى في جنوب العراق سيتكرر في الأنبار ومحافظات أخرى ما لم تسارع الحكومة بالاستجابة للمطالب الشعبية.
وقتل وأصيب أكثر من 328 شخصاً بينهم رجال أمن في احتجاجات بمحافظات البصرة والنجف والمثنى وبغداد وكربلاء، تطالب بإنهاء أزمة الكهرباء والقضاء على البطالة والفقر وتحسين الصحة والتعليم.
من جانب آخر، نفى عضو مجلس محافظة واسط غضنفر البطيخ أمس، الأنباء التي تتحدث عن خروج عشائر المحافظة وحملها السلاح ضد الدولة. وقال في بيان له إن «هذا الكلام غير صحيح والعشائر مع المطالب المشروعة والحقوق ومع الدولة العادلة القوية، لافتا إلى أن المطالب تتمثل في حقوق الكهرباء والخدمات والماء وإعادة المشاريع وتشغيل الخريجين والعاطلين».
وقال الصدر في تغريدة على حسابه الرسمي في «تويتر»: «إن على الكتل السياسية الفائزة في الانتخابات الحالية تعليق كل الحوارات السياسية من أجل التحالفات وغيرها إلى حين إتمام تلبية مطالب المتظاهرين الحقة».
في سياق متصل، دفعت وزارة الدفاع العراقية بتعزيزات أمنية كبيرة ألى محافظة الأنبار أمس (الخميس) تحسبا لانطلاق مظاهرات واحتجاجات اليوم (الجمعة) احتجاجا على الأوضاع المعيشية. وأعلن شباب المحافظة عزمهم الخروج في مظاهرات احتجاجية ضد سياسات الحكومة الاقتصادية التي وصفوها بـ«التجويعية» مهددين بأن ما جرى في جنوب العراق سيتكرر في الأنبار ومحافظات أخرى ما لم تسارع الحكومة بالاستجابة للمطالب الشعبية.
وقتل وأصيب أكثر من 328 شخصاً بينهم رجال أمن في احتجاجات بمحافظات البصرة والنجف والمثنى وبغداد وكربلاء، تطالب بإنهاء أزمة الكهرباء والقضاء على البطالة والفقر وتحسين الصحة والتعليم.
من جانب آخر، نفى عضو مجلس محافظة واسط غضنفر البطيخ أمس، الأنباء التي تتحدث عن خروج عشائر المحافظة وحملها السلاح ضد الدولة. وقال في بيان له إن «هذا الكلام غير صحيح والعشائر مع المطالب المشروعة والحقوق ومع الدولة العادلة القوية، لافتا إلى أن المطالب تتمثل في حقوق الكهرباء والخدمات والماء وإعادة المشاريع وتشغيل الخريجين والعاطلين».