كشفت مصادر أمنية عراقية أن أجهزة الاستخبارات حصلت على معلومات حول وجود عناصر تنظيم داعش في مناطق عدة منخرطين في الحياة العامة بين السكان بهدف استكمال خطتهم في التجمع والعودة من جديد.
وقالت المصادر لـ«عكاظ» إن هذه المعلومات حصلت عليها أجهزة الاستخبارات خلال التحقيقات التي أجرتها مع قيادي في «داعش» قبض عليه في تكريت أمس، إلا أن اعترافات الداعشي رغم أهميتها غير مكتملة لأنها لم تحدد أماكن سكن عناصر التنظيم الإرهابي، إضافة إلى عدم معرفته بالأسماء الحقيقية للعناصر الإرهابية.
وأفادت المصادر ذاتها، أن المعلومات الأولية المتوفرة تؤكد أن غالبية هؤلاء الدواعش من العراقيين.
ولفتت المصادر إلى أن التحقيقات ما زالت مستمرة للحصول على معلومات إضافية من الداعشي المعتقل، مؤكدة أن الأجهزة الأمنية ستعتمد على الرسوم التقريبية للوجوه وفقا للأوصاف التي قدمها «المعتقل» للأشخاص الذين يعرفهم.
وتضمنت الاعترافات أسماء كثيرة من عناصر التنظيم الذين كانوا بإمرة الداعشي المعتقل الذين غادروا العراق قبل تحرير البصرة، دون أن يحدد الجهة التي غادروا إليها.
من جهة أخرى، نفى ديوان الرئاسة في العراق الأنباء التي تحدثت عن تسليم بغداد كشوفات بـ43 ألف اسم من «البدون» من أصل عراقي إلى الحكومة الكويتية بغية استقبالهم، مؤكدا أنه لم يتم بحث هذا الأمر لا قديما ولا حديثا مع الحكومة الكويتية.
وأكد الديوان أن العراق مسؤول عن رعاياه الذين يحملون وثائق رسمية تؤكد عراقيتهم.
وقالت المصادر لـ«عكاظ» إن هذه المعلومات حصلت عليها أجهزة الاستخبارات خلال التحقيقات التي أجرتها مع قيادي في «داعش» قبض عليه في تكريت أمس، إلا أن اعترافات الداعشي رغم أهميتها غير مكتملة لأنها لم تحدد أماكن سكن عناصر التنظيم الإرهابي، إضافة إلى عدم معرفته بالأسماء الحقيقية للعناصر الإرهابية.
وأفادت المصادر ذاتها، أن المعلومات الأولية المتوفرة تؤكد أن غالبية هؤلاء الدواعش من العراقيين.
ولفتت المصادر إلى أن التحقيقات ما زالت مستمرة للحصول على معلومات إضافية من الداعشي المعتقل، مؤكدة أن الأجهزة الأمنية ستعتمد على الرسوم التقريبية للوجوه وفقا للأوصاف التي قدمها «المعتقل» للأشخاص الذين يعرفهم.
وتضمنت الاعترافات أسماء كثيرة من عناصر التنظيم الذين كانوا بإمرة الداعشي المعتقل الذين غادروا العراق قبل تحرير البصرة، دون أن يحدد الجهة التي غادروا إليها.
من جهة أخرى، نفى ديوان الرئاسة في العراق الأنباء التي تحدثت عن تسليم بغداد كشوفات بـ43 ألف اسم من «البدون» من أصل عراقي إلى الحكومة الكويتية بغية استقبالهم، مؤكدا أنه لم يتم بحث هذا الأمر لا قديما ولا حديثا مع الحكومة الكويتية.
وأكد الديوان أن العراق مسؤول عن رعاياه الذين يحملون وثائق رسمية تؤكد عراقيتهم.