شن مسلحون هجوما على مركز لتدريب القابلات في شرق أفغانستان أمس (السبت) أسفر عن سقوط قتيلين وخمسة جرحى. وأعلن المتحدث باسم حاكم ولاية ننغرهار عطاء الله خوجياني، أن الاعتداء على مركز التدريب انتهى بعد سبع ساعات على إطلاق نار متبادل بين قوات الأمن والمهاجمين المتحصنين.
وأشار المتحدث باسم شرطة ننغرهار غلام صنايع استناكزاي، إلى أن الاعتداء الذي لم تعلن أي جهة مسؤوليتها عنه حتى الساعة، أسفر عن قتيلين وخمسة جرحى على الأقل. فيما أعلن متحدث باسم حركة طالبان ذبيح الله أن «اعتداء جلال أباد لا يمتّ إلينا بصلة»، ما يطرح فرضية أن يكون «داعش» هو المسؤول عنه.. وهرعت سيارات الإسعاف وعناصر من قوات الأمن إلى المنطقة. وقال شهود عيان إن عناصر الأمن كانوا على ما يبدو يفككون عبوات متفجرة بدائية الصنع.
وشهدت جلال أباد العديد من الهجمات في الأشهر الماضية أسفرت عن مقتل العشرات، فيما تواصل القوات الأمريكية والأفغانية عملياتها ضد المتمردين. وتبنى تنظيم «داعش» معظم تلك الهجمات.
ويعود آخر هجوم كبير في جلال أباد إلى 11 يوليو عندما اقتحم مسلحون مبنى تابعا لوزارة التعليم، أسفر عن معركة استمرت لساعات مع قوات الأمن، وقتل في الهجوم 11 شخصا جميعهم من موظفي فرع الوزارة وبينهم المدير.
وأشار المتحدث باسم شرطة ننغرهار غلام صنايع استناكزاي، إلى أن الاعتداء الذي لم تعلن أي جهة مسؤوليتها عنه حتى الساعة، أسفر عن قتيلين وخمسة جرحى على الأقل. فيما أعلن متحدث باسم حركة طالبان ذبيح الله أن «اعتداء جلال أباد لا يمتّ إلينا بصلة»، ما يطرح فرضية أن يكون «داعش» هو المسؤول عنه.. وهرعت سيارات الإسعاف وعناصر من قوات الأمن إلى المنطقة. وقال شهود عيان إن عناصر الأمن كانوا على ما يبدو يفككون عبوات متفجرة بدائية الصنع.
وشهدت جلال أباد العديد من الهجمات في الأشهر الماضية أسفرت عن مقتل العشرات، فيما تواصل القوات الأمريكية والأفغانية عملياتها ضد المتمردين. وتبنى تنظيم «داعش» معظم تلك الهجمات.
ويعود آخر هجوم كبير في جلال أباد إلى 11 يوليو عندما اقتحم مسلحون مبنى تابعا لوزارة التعليم، أسفر عن معركة استمرت لساعات مع قوات الأمن، وقتل في الهجوم 11 شخصا جميعهم من موظفي فرع الوزارة وبينهم المدير.