خلف زلزال بلغت قوته 6.4 درجة ضرب جزيرة لومبوك في إندونيسيا أمس (الأحد) 14 قتيلا و162 مصابا، وألحق أضراراً بآلاف المنازل، ما دفع القرويين إلى الفرار نحو الحقول المفتوحة لتجنب انهيار المباني.
وانقطع التيار الكهربائي في المنطقة الأكثر تضرراً، وهي سيمبلون، ومنحدرات جبل رينجاني في الجانب الشمالي من الجزيرة. وقال المتحدث باسم وكالة التخفيف من أثر الكوارث سوتوبو بورو نوجروهو، إن المئات من المتسلقين يتم إجلاؤهم من متنزه رينجاني الوطني، وتم بالفعل اصطحاب 115 منهم بأمان لخارج المنطقة.
وأضاف: «الحاجات الملحة الآن هي للمسعفين والنقالات والمعدات الصحية ومستلزمات الأطفال والغذاء».
ونصبت خيمة للطوارئ بشارع في سيمبلون لعلاج المصابين بسبب تضرر المستشفى المحلي بالزلزال، فيما نقل من هم في حالة حرجة لمستشفيات أخرى.
وذكرت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية أن مركز الزلزال كان على بعد 50 كيلومتراً شمال شرقي مدينة ماتارام، على الطرف الشمالي من جزيرة لومبوك، لكن السكان شعروا أيضاً بالزلزال في غرب جزيرة بالي المجاورة، وهي الوجهة السياحية الأولى في إندونيسيا. ولفتت الوكالة الإندونيسية للأرصاد الجوية وعلوم المناخ والجيوفيزياء إلى أنها سجلت أكثر من 100 هزة بعد الزلزال الأول، وسجلت أقوى هزة ارتدادية 5.7 درجة.
وانقطع التيار الكهربائي في المنطقة الأكثر تضرراً، وهي سيمبلون، ومنحدرات جبل رينجاني في الجانب الشمالي من الجزيرة. وقال المتحدث باسم وكالة التخفيف من أثر الكوارث سوتوبو بورو نوجروهو، إن المئات من المتسلقين يتم إجلاؤهم من متنزه رينجاني الوطني، وتم بالفعل اصطحاب 115 منهم بأمان لخارج المنطقة.
وأضاف: «الحاجات الملحة الآن هي للمسعفين والنقالات والمعدات الصحية ومستلزمات الأطفال والغذاء».
ونصبت خيمة للطوارئ بشارع في سيمبلون لعلاج المصابين بسبب تضرر المستشفى المحلي بالزلزال، فيما نقل من هم في حالة حرجة لمستشفيات أخرى.
وذكرت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية أن مركز الزلزال كان على بعد 50 كيلومتراً شمال شرقي مدينة ماتارام، على الطرف الشمالي من جزيرة لومبوك، لكن السكان شعروا أيضاً بالزلزال في غرب جزيرة بالي المجاورة، وهي الوجهة السياحية الأولى في إندونيسيا. ولفتت الوكالة الإندونيسية للأرصاد الجوية وعلوم المناخ والجيوفيزياء إلى أنها سجلت أكثر من 100 هزة بعد الزلزال الأول، وسجلت أقوى هزة ارتدادية 5.7 درجة.