وجه وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف اليوم (الثلاثاء) تحذيراً إلى الحكومة الأرمنية الجديدة، بعدما اطلقت حملة لمكافحة الفساد، تستهدف خصوصاً مقربين من الحكومة السابقة الموالية لموسكو.
وهذا أول توتر علني بين موسكو ويريفان منذ أن وصل المعارض والصحافي السابق نيكول باشينيان إلى حكم أرمينيا في مايو، إثر تظاهرات حاشدة طالبت خصوصاً بمكافحة الفساد.
وقال لافروف كما نقلت عنه وكالات الأنباء الروسية: «إن روسيا بوصفها حليفاً كانت مصلحتها الدائمة في استقرار الدولة الأرمنية، لكن ما يحصل هناك يثير قلقنا».
وهذا أول توتر علني بين موسكو ويريفان منذ أن وصل المعارض والصحافي السابق نيكول باشينيان إلى حكم أرمينيا في مايو، إثر تظاهرات حاشدة طالبت خصوصاً بمكافحة الفساد.
وقال لافروف كما نقلت عنه وكالات الأنباء الروسية: «إن روسيا بوصفها حليفاً كانت مصلحتها الدائمة في استقرار الدولة الأرمنية، لكن ما يحصل هناك يثير قلقنا».