اختتم اليوم (الأربعاء) بمقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، أعمال الدورة (100) لمؤتمر المشرفين على شؤون الفلسطينيين في الدول العربية المضيفة برئاسة فلسطين، ومشاركة الدول المضيفة لأبناء الشعب الفلسطيني، إلى جانب ممثلي المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم ومنظمة التعاون الإسلامي والمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة.
وأكد الأمين العام المساعد لشئون فلسطين والأراضي العربية المحتلة بالجامعة العربية الدكتور سعيد أبو علي في تصريحات صحفية في ختام أعمال المؤتمر، تأييد الدول العربية لاستمرار المقاومة الفلسطينية السلمية التي تعبر عن التمسك بالحقوق والثوابت الوطنية الفلسطينية، وتأييد خطوات رئيس دولة فلسطين محمود عباس للدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني، واستمرار بناء مؤسسات الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية.
ولفت الانتباه إلى أن المؤتمر ناقش على مدى خمسة أيام التطورات التي تشهدها القضية الفلسطينية، والانتهاكات الإسرائيلية الخطيرة لحقوق الشعب الفلسطيني، كما بحث الوضع المالي الخطير الذي تواجهه وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا» إثر قرار الإدارة الأمريكية بتخفيض تمويلها للوكالة، وكيفية مواجهة هذا الخطر الذي يهدد 5ر5 مليون لاجئ فلسطيني في الدول العربية المضيفة، ويعصف باستقرار وأمن المنطقة.
وأكد الأمين العام المساعد لشئون فلسطين والأراضي العربية المحتلة بالجامعة العربية الدكتور سعيد أبو علي في تصريحات صحفية في ختام أعمال المؤتمر، تأييد الدول العربية لاستمرار المقاومة الفلسطينية السلمية التي تعبر عن التمسك بالحقوق والثوابت الوطنية الفلسطينية، وتأييد خطوات رئيس دولة فلسطين محمود عباس للدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني، واستمرار بناء مؤسسات الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية.
ولفت الانتباه إلى أن المؤتمر ناقش على مدى خمسة أيام التطورات التي تشهدها القضية الفلسطينية، والانتهاكات الإسرائيلية الخطيرة لحقوق الشعب الفلسطيني، كما بحث الوضع المالي الخطير الذي تواجهه وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا» إثر قرار الإدارة الأمريكية بتخفيض تمويلها للوكالة، وكيفية مواجهة هذا الخطر الذي يهدد 5ر5 مليون لاجئ فلسطيني في الدول العربية المضيفة، ويعصف باستقرار وأمن المنطقة.