أعلنت فصائل مسلحة معارضة تنشط خصوصا في محافظة إدلب شمال غرب سورية أمس (الأربعاء)، توحدها في ائتلاف يحمل اسم «الجبهة الوطنية للتحرير»، لتتزامن هذه الخطوة مع تهديدات بشار الأسد بالهجوم على هذه المنطقة.
وأعلن الناطق باسم الائتلاف الجديد النقيب ناجي أبوحذيفة لوكالة فرانس برس، أن أحد أهداف تشكيل هذا الائتلاف «التصدي لكافة محاولات النظام للتقدم تجاه المناطق المحررة». فيما جرى استبعاد جبهة النصرة من هذا التشكي.
وتشكلت «الجبهة الوطنية للتحرير» من فصيل يحمل الاسم نفسه، وبات يحمل اسم الائتلاف، و«جبهة تحرير سوريا» (التي تضم في صفوفها حركة أحرار الشام ونور الدين زنكي)، و«جيش الأحرار» الفاعل في منطقة إدلب، وكان في السابق متحالفا مع هيئة تحرير الشام، و«ألوية صقور الشام» و«تجمع دمشق».
من جهة أخرى، أعلنت الحكومة اليابانية أنها تدقق في شريط فيديو على الإنترنت يظهر صحفيا يابانيا محتجزا لدى جماعة إرهابية في سورية، وذكرت وسائل إعلام يابانية أن الصحفي جامبي ياسودا هو المحتجز لدى «جبهة النصرة». ونشرت جماعة إرهابية شريطَي فيديو لرجُلَين ياباني وإيطالي، ويظهر الياباني جامبي ياسودا وهو صحفي مستقلّ، والإيطالي أليساندرو ساندريني، في شريطَين منفصلين. ووفقا لموقع «سايت» الأمريكي، يؤكد ياسودا في الشريط الذي بُثّ (الثلاثاء) أنه كوريّ لكنه يتحدث باللغة اليابانية. أما الرهينة الإيطالي فيُرجح أنه خُطف في تركيا في 2016 قبل نقله إلى سورية. ويُعتقد أنه يتحدر من منطقة بريشيا وأنه يبلغ الثانية والثلاثين حسب وسائل إعلام إيطالية.
وأعلن الناطق باسم الائتلاف الجديد النقيب ناجي أبوحذيفة لوكالة فرانس برس، أن أحد أهداف تشكيل هذا الائتلاف «التصدي لكافة محاولات النظام للتقدم تجاه المناطق المحررة». فيما جرى استبعاد جبهة النصرة من هذا التشكي.
وتشكلت «الجبهة الوطنية للتحرير» من فصيل يحمل الاسم نفسه، وبات يحمل اسم الائتلاف، و«جبهة تحرير سوريا» (التي تضم في صفوفها حركة أحرار الشام ونور الدين زنكي)، و«جيش الأحرار» الفاعل في منطقة إدلب، وكان في السابق متحالفا مع هيئة تحرير الشام، و«ألوية صقور الشام» و«تجمع دمشق».
من جهة أخرى، أعلنت الحكومة اليابانية أنها تدقق في شريط فيديو على الإنترنت يظهر صحفيا يابانيا محتجزا لدى جماعة إرهابية في سورية، وذكرت وسائل إعلام يابانية أن الصحفي جامبي ياسودا هو المحتجز لدى «جبهة النصرة». ونشرت جماعة إرهابية شريطَي فيديو لرجُلَين ياباني وإيطالي، ويظهر الياباني جامبي ياسودا وهو صحفي مستقلّ، والإيطالي أليساندرو ساندريني، في شريطَين منفصلين. ووفقا لموقع «سايت» الأمريكي، يؤكد ياسودا في الشريط الذي بُثّ (الثلاثاء) أنه كوريّ لكنه يتحدث باللغة اليابانية. أما الرهينة الإيطالي فيُرجح أنه خُطف في تركيا في 2016 قبل نقله إلى سورية. ويُعتقد أنه يتحدر من منطقة بريشيا وأنه يبلغ الثانية والثلاثين حسب وسائل إعلام إيطالية.