A Palestinian worker helps a client pay before filling his car with petrol at a gas station in Gaza City on August 2, 2018, hours after Israel's decision again to halt fuel shipments through its only goods crossing with Gaza partly due to a resurgence in kites carrying firebombs over the border, signalling a brief pause in tensions may be ending. / AFP / MAHMUD HAMS 368/5000 عامل فلسطيني يملأ سيارة بالبنزين في غزة أمس بعد ساعات من قرار إسرائيل وقف شحنات الوقود. / أ ف ب /
A Palestinian worker helps a client pay before filling his car with petrol at a gas station in Gaza City on August 2, 2018, hours after Israel's decision again to halt fuel shipments through its only goods crossing with Gaza partly due to a resurgence in kites carrying firebombs over the border, signalling a brief pause in tensions may be ending. / AFP / MAHMUD HAMS
اشترط رئيس الوزراء الفلسطيني الدكتور رامي الحمدالله تسلم حكومة الوفاق الوطني 6 مؤسسات حتى تتمكن من الذهاب إلى غزة، وهي: الشرطة، والدفاع المدني، والجباية، وقطاع الأراضي، والقضاء، والمعابر. وطالب في تصريحات أمس حركة حماس بأن تسلم قطاع غزة بالكامل لإدارته. وقال نحن جاهزون للذهاب إلى غزة في أي لحظة تقبل بها حماس هذه المطالب، ونحن لا نطلب المستحيل. وأضاف «لا أحد يتحدث عن سلاح المقاومة، وإنما نتحدث عن الشرطة والدفاع المدني، فكيف نعمل في غزة، وليس لدينا شرطة.
في غضون ذلك، أدى الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة اليمين الدستورية أمس، بعد أن عينه الرئيس محمود عباس نائباً لرئيس الوزراء ووزيراً للإعلام. ويأتي هذا التعيين وسط أنباء عن تعديل حكومي في إطار محاولات جديدة للمصالحة بين حركتي فتح وحماس. من جهة أخرى، سجلت وزارة الأوقاف والشؤون الدينية الفلسطينية أكثر من 100 انتهاك إسرائيلي في المسجدين الأقصى بالقدس والإبراهيمي بالخليل خلال يوليو الماضي. وأفادت في تقرير أمس بأن شهر يوليو شهد 32 اعتداء وانتهاكا واقتحاما للمسجد الأقصى، وأن الاحتلال منع الأذان 51 وقتا في المسجد الإبراهيمي. وكشف التقرير أن المستوطنين اقتحموا مقام «النبي يونس» شمالي الخليل ليلًا وأدّوا فيه طقوسهم التلمودية. وأكد أن الاحتلال قرّر إقامة مقبرة جديدة للمستوطنين جنوب الخليل، وصادر 10 دونمات في «وادي الحصين» القريب من المسجد الإبراهيمي؛ لإقامة بؤرة عسكرية للجيش.
في غضون ذلك، أدى الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة اليمين الدستورية أمس، بعد أن عينه الرئيس محمود عباس نائباً لرئيس الوزراء ووزيراً للإعلام. ويأتي هذا التعيين وسط أنباء عن تعديل حكومي في إطار محاولات جديدة للمصالحة بين حركتي فتح وحماس. من جهة أخرى، سجلت وزارة الأوقاف والشؤون الدينية الفلسطينية أكثر من 100 انتهاك إسرائيلي في المسجدين الأقصى بالقدس والإبراهيمي بالخليل خلال يوليو الماضي. وأفادت في تقرير أمس بأن شهر يوليو شهد 32 اعتداء وانتهاكا واقتحاما للمسجد الأقصى، وأن الاحتلال منع الأذان 51 وقتا في المسجد الإبراهيمي. وكشف التقرير أن المستوطنين اقتحموا مقام «النبي يونس» شمالي الخليل ليلًا وأدّوا فيه طقوسهم التلمودية. وأكد أن الاحتلال قرّر إقامة مقبرة جديدة للمستوطنين جنوب الخليل، وصادر 10 دونمات في «وادي الحصين» القريب من المسجد الإبراهيمي؛ لإقامة بؤرة عسكرية للجيش.