لقي 28 مسلحا داعشيا حتفهم إثر قصف جوي لقوات التحالف على مواقع في شرق سورية أمس الأول، بحسب ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان.
ويشارك مقاتلون أكراد وعرب ينضوون في إطار قوات سورية الديموقراطية بدعم من قوات التحالف الدولي، في هجوم لطرد مقاتلي التنظيم من آخر موقع له في محافظة دير الزور على الحدود مع العراق.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان: «قتل ما لا يقل عن 28 عنصرا من «داعش» في قصف جوي ومدفعي لقوات التحالف الدولي وقوات سورية الديموقراطية على منطقة بير الملح في ريف دير الزور الشرقي المحاذي للحدود العراقية».
وكان قائد القوات الفرنسية في قوات التحالف الدولي الجنرال فرنسوا باريزو أعلن نهاية يوليو، أن المسلحين لم يعودوا يسيطرون سوى على شريط من الأرض بين مدينتي هجين والبوكمال قرب الحدود العراقية، مقدرا عددهم بنحو بضع مئات. وحذر من أن المعارك في منطقة دير الزور يمكن أن تتواصل لمدة شهرين أو 3.
ويشارك مقاتلون أكراد وعرب ينضوون في إطار قوات سورية الديموقراطية بدعم من قوات التحالف الدولي، في هجوم لطرد مقاتلي التنظيم من آخر موقع له في محافظة دير الزور على الحدود مع العراق.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان: «قتل ما لا يقل عن 28 عنصرا من «داعش» في قصف جوي ومدفعي لقوات التحالف الدولي وقوات سورية الديموقراطية على منطقة بير الملح في ريف دير الزور الشرقي المحاذي للحدود العراقية».
وكان قائد القوات الفرنسية في قوات التحالف الدولي الجنرال فرنسوا باريزو أعلن نهاية يوليو، أن المسلحين لم يعودوا يسيطرون سوى على شريط من الأرض بين مدينتي هجين والبوكمال قرب الحدود العراقية، مقدرا عددهم بنحو بضع مئات. وحذر من أن المعارك في منطقة دير الزور يمكن أن تتواصل لمدة شهرين أو 3.