عاد الهدوء إلى غزة أمس (الجمعة) بعد الإعلان عن اتفاق هدنة بين إسرائيل وحماس سيخضع للاختبار مع مسيرات ستنطلق من داخل القطاع باتجاه السياج الأمني الحدودي مع إسرائيل. وبعد أشهر من تصاعد التوتر، شهدت غزة ومحيطها الإسرائيلي ليل الأربعاء الخميس واحدة من أخطر المواجهات بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل منذ حرب 2014.
وقال مصدر عسكري إسرائيلي إن جيش الاحتلال يعارض شن عملية عسكرية ضد غزة في ظل الظروف الحالية. وأضاف أن الانجرار وراء ذلك سيكون بمثابة تكرار للحرب الأخيرة على القطاع اعتبرت عملية فاشلة في نظر القيادة الميدانية. ونقل موقع «روتر» الإسرائيلي عن المصدر العسكري قوله أمس: إن الأمر الصحيح الذي يجب فعله الآن هو التوصل إلى تهدئة وتنفيذ عملية عسكرية موسعة بعد فترة زمنية من الإعداد والتجهيز، بحيث تكون قصيرة وموضعية مع تحقيق عنصر المفاجأة.
فيما رأى الجنرال في جيش الاحتلال شالوم هرري أن احتلال غزة سيكون ثمنه باهظا جدا، وأن القطاع مليء بالأنفاق المفخخة والقناصة وعمليات الاختطاف. وتوقع أن تؤدي عملية احتلال غزة إلى مقتل 700 جندي إسرائيلي.
وقال مصدر عسكري إسرائيلي إن جيش الاحتلال يعارض شن عملية عسكرية ضد غزة في ظل الظروف الحالية. وأضاف أن الانجرار وراء ذلك سيكون بمثابة تكرار للحرب الأخيرة على القطاع اعتبرت عملية فاشلة في نظر القيادة الميدانية. ونقل موقع «روتر» الإسرائيلي عن المصدر العسكري قوله أمس: إن الأمر الصحيح الذي يجب فعله الآن هو التوصل إلى تهدئة وتنفيذ عملية عسكرية موسعة بعد فترة زمنية من الإعداد والتجهيز، بحيث تكون قصيرة وموضعية مع تحقيق عنصر المفاجأة.
فيما رأى الجنرال في جيش الاحتلال شالوم هرري أن احتلال غزة سيكون ثمنه باهظا جدا، وأن القطاع مليء بالأنفاق المفخخة والقناصة وعمليات الاختطاف. وتوقع أن تؤدي عملية احتلال غزة إلى مقتل 700 جندي إسرائيلي.