كشف البيت الأبيض أن الرئيس دونالد ترمب تحدث هاتفيا أمس (الجمعة) مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون حيث ناقشا التجارة والوضع في إيران والشرق الأوسط.
وقال ترمب الذي يقضى عطلة في نادي الجولف الخاص به بنيو جيرزي على «تويتر»: «أجريت اتصالا هاتفيا طيبا للغاية مع إيمانويل ماكرون رئيس فرنسا وناقشنا موضوعات شتى ولاسيما الأمن والتجارة».
وقال البيت الأبيض في بيان إن الزعيمين ناقشا «مجموعة كبيرة من القضايا التجارية والأمنية تشمل الوضع في إيران والشرق الأوسط بشكل أوسع».
وذكر قصر الإليزيه في بيان مقتضب أن الزعيمين ناقشا الأوضاع في سورية وإيران والصراع الإسرائيلي الفلسطيني ولكنه لم يشر إلى التجارة. وكان ترمب وماكرون قد التقيا خلال اجتماع قمة لحلف شمال الأطلسي في بروكسل في يوليو حيث انتقد الرئيس الأمريكي أعضاء الحلف الذين لم يلتزموا بمستوى الإنفاق الدفاعي المستهدف.
وقال ماكرون خلال القمة إن فرنسا ستفي بالمستوى المستهدف من الإنفاق على الدفاع وهو 2.0% من إجمالي الناتج المحلي بحلول 2024. وأثار ترمب غضبا عندما حث أعضاء الحلف على التوصل لهذا الهدف بحلول يناير.
وبشأن التجارة يدور خلاف بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي بعد أن فرض ترمب تعريفات جمركية على واردات الألمونيوم والصلب من فرنسا ودول أخرى. ورد الاتحاد الأوروبي بفرض تعريفات انتقامية على بعض السلع الأمريكية.
وكان ترمب قد هدد أيضا بفرض تعريفات على واردات السيارات من الاتحاد الأوروبي ولكنه توصل لاتفاق على إرجاء القيام بإجراء بعد اجتماعه مع جان كلود يونكر رئيس المفوضية الأوروبية في البيت الأبيض الشهر الماضي.
وقال ترمب الذي يقضى عطلة في نادي الجولف الخاص به بنيو جيرزي على «تويتر»: «أجريت اتصالا هاتفيا طيبا للغاية مع إيمانويل ماكرون رئيس فرنسا وناقشنا موضوعات شتى ولاسيما الأمن والتجارة».
وقال البيت الأبيض في بيان إن الزعيمين ناقشا «مجموعة كبيرة من القضايا التجارية والأمنية تشمل الوضع في إيران والشرق الأوسط بشكل أوسع».
وذكر قصر الإليزيه في بيان مقتضب أن الزعيمين ناقشا الأوضاع في سورية وإيران والصراع الإسرائيلي الفلسطيني ولكنه لم يشر إلى التجارة. وكان ترمب وماكرون قد التقيا خلال اجتماع قمة لحلف شمال الأطلسي في بروكسل في يوليو حيث انتقد الرئيس الأمريكي أعضاء الحلف الذين لم يلتزموا بمستوى الإنفاق الدفاعي المستهدف.
وقال ماكرون خلال القمة إن فرنسا ستفي بالمستوى المستهدف من الإنفاق على الدفاع وهو 2.0% من إجمالي الناتج المحلي بحلول 2024. وأثار ترمب غضبا عندما حث أعضاء الحلف على التوصل لهذا الهدف بحلول يناير.
وبشأن التجارة يدور خلاف بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي بعد أن فرض ترمب تعريفات جمركية على واردات الألمونيوم والصلب من فرنسا ودول أخرى. ورد الاتحاد الأوروبي بفرض تعريفات انتقامية على بعض السلع الأمريكية.
وكان ترمب قد هدد أيضا بفرض تعريفات على واردات السيارات من الاتحاد الأوروبي ولكنه توصل لاتفاق على إرجاء القيام بإجراء بعد اجتماعه مع جان كلود يونكر رئيس المفوضية الأوروبية في البيت الأبيض الشهر الماضي.