نشرت نجمة برنامج الواقع «ذي أبرنتيس» والمساعدة السابقة في البيت الأبيض أوماروسا مانيغولت نيومن (الخميس)، تسجيلا صوتيا لمكالمة هاتفية توحي بأن زوجة ابن الرئيس دونالد ترمب تحاول إسكاتها بالمال.
وسلمت مساعدة ترمب السابقة والساخطة التسجيل إلى محطة «إن بي سي». وتسمع في التسجيل لارا ترمب زوجة أريك ترمب ابن الرئيس وهي تتحدث عن عرض لوظيفة براتب 15 ألف دولار شهريا على أن يضع البيت الأبيض الشروط لاحقا لقاء ذلك، في إشارة إلى التزامها الصمت وعدم التحدث عن ترمب.
وتقول لارا ترمب لها «يبدو إلى حد ما أنك تملكين بالتأكيد بعض الأشياء التي يمكن أن تقومي بطرحها للانسحاب»، مؤكدة أن مبلغ الـ15 ألف دولار سيدفعه «المانحون الصغار» لحملة ترمب.
وتضيف لارا ترمب «أقول بوضوح إنه إذا انضممت إلى الحملة لن تحدث تسربيات، وكل شيء والجميع سيكون إيجابيا، أليس كذلك؟».
وبعد إذاعة التسجيل، أصدرت لارا ترمب بيانا لم تنف فيه الاتهامات الموجهة إليها، لكنها قالت إنها شعرت أنها تعرضت لخيانة من قبل زميلة سابقة كانت تعتبرها أختا لها.
وأكدت في البيان «تحادثت مع أوماروسا كصديقة وأخت في الحملة، وأنا مصدومة بالمطلق وحزينة لخيانتها وخرقها الثقة على مستوى شخصي عميق».
وأضافت «أتمنى أن يكون الأمر يستحق كل هذا العناء يا أوماروسا، لأن هناك بعض الأشياء التي لا يمكنك أن تحددي لها سعرا».
واشتهرت أوماروسا كمتسابقة في برنامج «ذي أبرنتيس» الذي كان يقدمه ترمب وحصلت بعد ذلك على وظيفة في البيت الأبيض براتب 180 ألف دولار سنوياً قبل أن يتم فصلها.
وطرحت (الثلاثاء) في الأسواق كتاب «مختل» (أنهينجد) الذي تقول إنه «نظرة من الداخل على البيت الأبيض في عهد ترمب» وتتحدث فيه عن تجربتها في البيت الأبيض.
وتقول أوماروسا في الكتاب «لا شيء له معنى عند دونالد ترمب أكثر من نفسه»، مشيرة إلى أنه ينام في حجرة منفصلة عن غرفة زوجته ميلانيا، وأنه أحضر سريراً لتسمير البشرة إلى البيت الأبيض.
وكانت أوماروسا قد نشرت سابقا تسجيلا صوتيا لجلسة تسريحها من قبل جون كيلي كبير موظفي البيت الأبيض، واتهمت البيت الأبيض بـ«الكذب».
ويأتي نشرها للتسجيلات بينما تروج لكتابها الذي تتحدث فيه عن الوقت الذي أمضته في البيت الأبيض وهي تعمل مع الرئيس.
ووصف ترمب أوماروسا بأنها «كلبة» و«مخبولة» و«منحطة» بعد نشرها التسجيل الصوتي لجلسة طردها من قبل كيلي.
وسلمت مساعدة ترمب السابقة والساخطة التسجيل إلى محطة «إن بي سي». وتسمع في التسجيل لارا ترمب زوجة أريك ترمب ابن الرئيس وهي تتحدث عن عرض لوظيفة براتب 15 ألف دولار شهريا على أن يضع البيت الأبيض الشروط لاحقا لقاء ذلك، في إشارة إلى التزامها الصمت وعدم التحدث عن ترمب.
وتقول لارا ترمب لها «يبدو إلى حد ما أنك تملكين بالتأكيد بعض الأشياء التي يمكن أن تقومي بطرحها للانسحاب»، مؤكدة أن مبلغ الـ15 ألف دولار سيدفعه «المانحون الصغار» لحملة ترمب.
وتضيف لارا ترمب «أقول بوضوح إنه إذا انضممت إلى الحملة لن تحدث تسربيات، وكل شيء والجميع سيكون إيجابيا، أليس كذلك؟».
وبعد إذاعة التسجيل، أصدرت لارا ترمب بيانا لم تنف فيه الاتهامات الموجهة إليها، لكنها قالت إنها شعرت أنها تعرضت لخيانة من قبل زميلة سابقة كانت تعتبرها أختا لها.
وأكدت في البيان «تحادثت مع أوماروسا كصديقة وأخت في الحملة، وأنا مصدومة بالمطلق وحزينة لخيانتها وخرقها الثقة على مستوى شخصي عميق».
وأضافت «أتمنى أن يكون الأمر يستحق كل هذا العناء يا أوماروسا، لأن هناك بعض الأشياء التي لا يمكنك أن تحددي لها سعرا».
واشتهرت أوماروسا كمتسابقة في برنامج «ذي أبرنتيس» الذي كان يقدمه ترمب وحصلت بعد ذلك على وظيفة في البيت الأبيض براتب 180 ألف دولار سنوياً قبل أن يتم فصلها.
وطرحت (الثلاثاء) في الأسواق كتاب «مختل» (أنهينجد) الذي تقول إنه «نظرة من الداخل على البيت الأبيض في عهد ترمب» وتتحدث فيه عن تجربتها في البيت الأبيض.
وتقول أوماروسا في الكتاب «لا شيء له معنى عند دونالد ترمب أكثر من نفسه»، مشيرة إلى أنه ينام في حجرة منفصلة عن غرفة زوجته ميلانيا، وأنه أحضر سريراً لتسمير البشرة إلى البيت الأبيض.
وكانت أوماروسا قد نشرت سابقا تسجيلا صوتيا لجلسة تسريحها من قبل جون كيلي كبير موظفي البيت الأبيض، واتهمت البيت الأبيض بـ«الكذب».
ويأتي نشرها للتسجيلات بينما تروج لكتابها الذي تتحدث فيه عن الوقت الذي أمضته في البيت الأبيض وهي تعمل مع الرئيس.
ووصف ترمب أوماروسا بأنها «كلبة» و«مخبولة» و«منحطة» بعد نشرها التسجيل الصوتي لجلسة طردها من قبل كيلي.