أدى لاعب الكريكيت السابق عمران خان اليمين الدستورية رئيسا لوزراء باكستان اليوم (السبت) آخذا على عاتقه مسؤولية تشكيل حكومة ائتلافية في الوقت الذي تخيم فيه أزمة عملة على البلد المضطرب المسلح نوويا.
وكان خان قد فاز في الانتخابات العامة التي جرت الشهر الماضي متعهدا بمحاربة الفساد والقضاء على الفقر بين سكان باكستان البالغ تعدادهم 208 ملايين أغلبهم من المسلمين.
وتلا خان، الذي كان يرتدي معطفا تقليديا أسود اللون على غرار بطله مؤسس باكستان محمد علي جناح، القسم وهو يقف بجوار الرئيس ممنون حسين متعهدا باحترام الدستور.
وبعد ذلك كان في استقباله حرس الشرف في مقر رئاسة الوزراء.
وشهدت باكستان عدة انقلابات في تاريخها الممتد منذ 71 عاما. وانتخاب خان هو ثاني انتقال ديموقراطي للسلطة وإذا أتم فترة ولايته ومدتها خمسة أعوام فإنه سيكون أول رئيس وزراء يحقق ذلك.
وحضر مراسم تأدية اليمين عدد من المشاهير والرياضيين والسياسيين في باكستان وكذلك لاعب الكريكيت الهندي السابق نافجوت سينغ سيدهو الذي يشغل حاليا منصب وزير السياحة لولاية البنجاب الهندية.
وكان حزب حركة الإنصاف الذي ينتمي له خان قد حصل على 151 مقعدا من بين مقاعد البرلمان ومجموعها 342 مقعدا.
وسيتحتم على الحكومة الائتلافية الجديدة سريعاً اتخاذ قرار بشأن ما إذا كانت ستطلب خطة إنقاذ من صندوق النقد الدولي أم ستطلب الدعم من الصين حليفة باكستان.
وكان خان قد فاز في الانتخابات العامة التي جرت الشهر الماضي متعهدا بمحاربة الفساد والقضاء على الفقر بين سكان باكستان البالغ تعدادهم 208 ملايين أغلبهم من المسلمين.
وتلا خان، الذي كان يرتدي معطفا تقليديا أسود اللون على غرار بطله مؤسس باكستان محمد علي جناح، القسم وهو يقف بجوار الرئيس ممنون حسين متعهدا باحترام الدستور.
وبعد ذلك كان في استقباله حرس الشرف في مقر رئاسة الوزراء.
وشهدت باكستان عدة انقلابات في تاريخها الممتد منذ 71 عاما. وانتخاب خان هو ثاني انتقال ديموقراطي للسلطة وإذا أتم فترة ولايته ومدتها خمسة أعوام فإنه سيكون أول رئيس وزراء يحقق ذلك.
وحضر مراسم تأدية اليمين عدد من المشاهير والرياضيين والسياسيين في باكستان وكذلك لاعب الكريكيت الهندي السابق نافجوت سينغ سيدهو الذي يشغل حاليا منصب وزير السياحة لولاية البنجاب الهندية.
وكان حزب حركة الإنصاف الذي ينتمي له خان قد حصل على 151 مقعدا من بين مقاعد البرلمان ومجموعها 342 مقعدا.
وسيتحتم على الحكومة الائتلافية الجديدة سريعاً اتخاذ قرار بشأن ما إذا كانت ستطلب خطة إنقاذ من صندوق النقد الدولي أم ستطلب الدعم من الصين حليفة باكستان.