نعت ميغان ماكين ابنة السيناتور جون ماكين والدها على «تويتر» اليوم قائلة: «أنا مدينة له بكل ذلك، وقد رحل صارت مهمتي أن أسير على نهجه، عليَّ أن أكون عند توقعاته.. وحبه».
وأضافت في رسالة مؤثرة وصفها الممثل الأمريكي جيمس وودز بأنها «تحية جميلة»: «كنت مع والدي في النهاية، كما كان معي منذ البداية، خلال 33 سنة تشاركناها، لقد رباني وعلمني وصححني.. لقد عزاني، وشجعني ودعمني في كل شيء.
لقد أحبني وأحببته، وعلمني كيف أعيش. كان حبه وعنايته حاضرين دائماً، إنه جعلني أنا الطفلة والفتاة ـ أصبح امرأة.. كما أنه علمني معنى أن يكون الإنسان رجلاً!. أنا مدينة له بكل ذلك، وقد رحل صارت مهمتي أن أسير على نهجه، أن أكون عند توقعاته.. وحبه.
رحيل والدي كان طافحاً بالأسى والحزن بالنسبة إليّ، لوالدتي لإخوتي وأخواتي. كان النار التي أضاءت لنا، ونحن عشنا على ذلك الضوء والدفء طويلاً. نعلم أن كل واحد منا يعيش على ذلك، لن تكون الأيام القادمة كالسابقة من دون والدي، لكنها ستكون جيدة لأنها ستكون مليئة بالحياة والحب.. بالمثال الذي عاش من أجلنا.
أقدّر بكل صدق دعاءكم من أجل والدي، وروحه، وعائلته.
رحل والدي الذي أشتاق إليه بكل ما تستطيع الابنة المحبة. ولكن في هذه الخسارة والأسى، آخذ العزاء من هذا: كان جون ماكين بطلاً للبلد ولابنته الصغيرة.. لقد مشى اليوم نحو شيء هو أبهى من أي شيء على هذه الأرض. اليوم، دخل المحارب حياته الأبدية الحقيقية، حيّاه من سبقوه، مرتقياً إلى مؤلف كل شيء: (الحلم انتهى.. هذا هو الصباح)».
وأضافت في رسالة مؤثرة وصفها الممثل الأمريكي جيمس وودز بأنها «تحية جميلة»: «كنت مع والدي في النهاية، كما كان معي منذ البداية، خلال 33 سنة تشاركناها، لقد رباني وعلمني وصححني.. لقد عزاني، وشجعني ودعمني في كل شيء.
لقد أحبني وأحببته، وعلمني كيف أعيش. كان حبه وعنايته حاضرين دائماً، إنه جعلني أنا الطفلة والفتاة ـ أصبح امرأة.. كما أنه علمني معنى أن يكون الإنسان رجلاً!. أنا مدينة له بكل ذلك، وقد رحل صارت مهمتي أن أسير على نهجه، أن أكون عند توقعاته.. وحبه.
رحيل والدي كان طافحاً بالأسى والحزن بالنسبة إليّ، لوالدتي لإخوتي وأخواتي. كان النار التي أضاءت لنا، ونحن عشنا على ذلك الضوء والدفء طويلاً. نعلم أن كل واحد منا يعيش على ذلك، لن تكون الأيام القادمة كالسابقة من دون والدي، لكنها ستكون جيدة لأنها ستكون مليئة بالحياة والحب.. بالمثال الذي عاش من أجلنا.
أقدّر بكل صدق دعاءكم من أجل والدي، وروحه، وعائلته.
رحل والدي الذي أشتاق إليه بكل ما تستطيع الابنة المحبة. ولكن في هذه الخسارة والأسى، آخذ العزاء من هذا: كان جون ماكين بطلاً للبلد ولابنته الصغيرة.. لقد مشى اليوم نحو شيء هو أبهى من أي شيء على هذه الأرض. اليوم، دخل المحارب حياته الأبدية الحقيقية، حيّاه من سبقوه، مرتقياً إلى مؤلف كل شيء: (الحلم انتهى.. هذا هو الصباح)».