تصاعد التوتر الروسي الأمريكي في البحر المتوسط، إثر محاولة روسيا والنظام الهجوم على إدلب وسط مخاوف وتحذيرات أمريكية من استخدام الكيماوي.
وفي تطور جديد، نشرت البحرية الروسية في البحر الأبيض المتوسط أقوى مجموعات السفن منذ بداية مشاركة روسيا في الصراع.
وبحسب موقع سبوتنيك الروسي، تقوم وزارة الدفاع بنشر أقوى مجموعة من السفن الحربية في البحر المتوسط خلال كامل فترة مشاركة روسيا في الصراع السوري. وتشمل 10 سفن (وتوجد سفن أخرى على الطريق)، معظمها مجهزة بالصواريخ المجنحة «كاليبر»، بالإضافة إلى غواصتين. ووفقاً لخبراء عسكريين، تم نشر المجموعة في البحر لدعم هجوم جيش النظام السوري في محافظة إدلب - المنطقة الوحيدة في البلد التي تخضع لسيطرة الجماعات المسلحة غير القانونية. من جهة ثانية، أعلن وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو أمس (الثلاثاء) أن السلطات السورية ستكون جاهزة لعودة مليون لاجئ في أعقاب أعمال إعادة الإعمار التي تدعمها موسكو.
وقال سيرغي شويغو في تصريحات نشرتها وكالات الأنباء الروسية إنه «منذ 2015، عندما بدأ تحرير بلدات وقرى تدريجيا، عاد أكثر من مليون شخص إلى ديارهم».
من جهة أخرى، أعلنت الأمم المتحدة أمس أن الموفد الخاص لسورية ستافان دي ميستورا دعا ممثلي دول غربية وشرق أوسطية عدة إلى اجتماع في جنيف في 14 سبتمبر يخصص للبحث في الدستور السوري القادم.
وأوضحت المتحدثة باسم الأمم المتحدة اليساندرا فيلوتشي للصحفيين أن دي ميستورا دعا «ممثلين رفيعي المستوى» عن مصر وفرنسا وألمانيا والأردن والسعودية وبريطانيا والولايات المتحدة، مبينة بأن الأجتماع سيركز على المسار الذي يجب اتباعه من أجل العملية السياسية في الأزمة السورية من ضمنها جهود الأمم المتحدة لتسهيل تشكيل لجنة دستورية.
وفي تطور جديد، نشرت البحرية الروسية في البحر الأبيض المتوسط أقوى مجموعات السفن منذ بداية مشاركة روسيا في الصراع.
وبحسب موقع سبوتنيك الروسي، تقوم وزارة الدفاع بنشر أقوى مجموعة من السفن الحربية في البحر المتوسط خلال كامل فترة مشاركة روسيا في الصراع السوري. وتشمل 10 سفن (وتوجد سفن أخرى على الطريق)، معظمها مجهزة بالصواريخ المجنحة «كاليبر»، بالإضافة إلى غواصتين. ووفقاً لخبراء عسكريين، تم نشر المجموعة في البحر لدعم هجوم جيش النظام السوري في محافظة إدلب - المنطقة الوحيدة في البلد التي تخضع لسيطرة الجماعات المسلحة غير القانونية. من جهة ثانية، أعلن وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو أمس (الثلاثاء) أن السلطات السورية ستكون جاهزة لعودة مليون لاجئ في أعقاب أعمال إعادة الإعمار التي تدعمها موسكو.
وقال سيرغي شويغو في تصريحات نشرتها وكالات الأنباء الروسية إنه «منذ 2015، عندما بدأ تحرير بلدات وقرى تدريجيا، عاد أكثر من مليون شخص إلى ديارهم».
من جهة أخرى، أعلنت الأمم المتحدة أمس أن الموفد الخاص لسورية ستافان دي ميستورا دعا ممثلي دول غربية وشرق أوسطية عدة إلى اجتماع في جنيف في 14 سبتمبر يخصص للبحث في الدستور السوري القادم.
وأوضحت المتحدثة باسم الأمم المتحدة اليساندرا فيلوتشي للصحفيين أن دي ميستورا دعا «ممثلين رفيعي المستوى» عن مصر وفرنسا وألمانيا والأردن والسعودية وبريطانيا والولايات المتحدة، مبينة بأن الأجتماع سيركز على المسار الذي يجب اتباعه من أجل العملية السياسية في الأزمة السورية من ضمنها جهود الأمم المتحدة لتسهيل تشكيل لجنة دستورية.