قرر أعضاء البرلمان العراقي اليوم (الثلاثاء) استمرار جلستهم البرلمانية حتى 15 سبتمبر بعد إخفاقهم في انتخاب رئيس للبرلمان في الوقت الذي مازالوا يواجهون فيه صعوبة لتشكيل حكومة جديدة وذلك خلال اجتماعهم هذا الأسبوع لأول مرة منذ انتخابات مايو.
ويمثل اختيار رئيس البرلمان ونائبيه الاثنين أول خطوة كبيرة نحو تشكيل حكومة جديدة ولا يزال النواب يحاولون تحديد أي من التكتلات المنافسة حصل على أكبر عدد من المقاعد.
ويتنافس تحالف يدعم رئيس الوزراء حيدر العبادي وفصيل آخر مع تحالف يدعم نوري المالكي سلف العبادي وفصيل مسلح تدعمه إيران.
وبعد أن اجتمع البرلمان أمس (الاثنين) للمرة الأولى منذ الانتخابات، قال رئيسه المؤقت إنه سيظل في منصبه حتى الثلاثاء. لكن النواب فشلوا في الوصول إلى النصاب القانوني واتفقوا على العودة بعد 11 يوما.
وأعلن نواب يدعمون العبادي ومقتدى الصدر يوم الأحد أنهم تمكنوا من تشكيل تحالف سيعطيهم الأغلبية في البرلمان.
لكن المجموعة التي يقودها المالكي والقيادي هادي العامري ردت بعدها بساعات قائلة إنها شكلت تحالفا خاصا بها سيكون الكتلة الأكبر في مجلس النواب. وأضافت أنها أقنعت بعض النواب بالانشقاق عن الكتلة المنافسة.
ويمثل اختيار رئيس البرلمان ونائبيه الاثنين أول خطوة كبيرة نحو تشكيل حكومة جديدة ولا يزال النواب يحاولون تحديد أي من التكتلات المنافسة حصل على أكبر عدد من المقاعد.
ويتنافس تحالف يدعم رئيس الوزراء حيدر العبادي وفصيل آخر مع تحالف يدعم نوري المالكي سلف العبادي وفصيل مسلح تدعمه إيران.
وبعد أن اجتمع البرلمان أمس (الاثنين) للمرة الأولى منذ الانتخابات، قال رئيسه المؤقت إنه سيظل في منصبه حتى الثلاثاء. لكن النواب فشلوا في الوصول إلى النصاب القانوني واتفقوا على العودة بعد 11 يوما.
وأعلن نواب يدعمون العبادي ومقتدى الصدر يوم الأحد أنهم تمكنوا من تشكيل تحالف سيعطيهم الأغلبية في البرلمان.
لكن المجموعة التي يقودها المالكي والقيادي هادي العامري ردت بعدها بساعات قائلة إنها شكلت تحالفا خاصا بها سيكون الكتلة الأكبر في مجلس النواب. وأضافت أنها أقنعت بعض النواب بالانشقاق عن الكتلة المنافسة.