ندّدت منظمة التعاون الإسلامي بالهجوم الانتحاري المزدوج الذي وقع في العاصمة كابول أمس (الأربعاء)، وأسفر عن سقوط 25 شاباً وصحفيين اثنين.
وعدت هذا الهجوم، الذي استهدف مركباً رياضياً خلال مسابقة رياضية، حلقة في سلسلة من الهجمات العنيفة المميتة التي ضربت أفغانستان.
وأعرب الأمين العام للمنظمة، الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين عن تعازيه لحكومة وشعب أفغانستان، وقال: «الإرهاب الأعمى يضرب مجدداً أفغانستان ومن الواضح أنه يهدف إلى تقويض الأمن وزعزعة الاستقرار في هذا البلد المسلم»، مشير اً إلى أن أفغانستان ليست وحدها وأن الأمة الإسلامية برمتها والدول الأعضاء جميعاً تقف إلى جانبها في سعيها إلى تحقيق السلام الدائم.
وعدت هذا الهجوم، الذي استهدف مركباً رياضياً خلال مسابقة رياضية، حلقة في سلسلة من الهجمات العنيفة المميتة التي ضربت أفغانستان.
وأعرب الأمين العام للمنظمة، الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين عن تعازيه لحكومة وشعب أفغانستان، وقال: «الإرهاب الأعمى يضرب مجدداً أفغانستان ومن الواضح أنه يهدف إلى تقويض الأمن وزعزعة الاستقرار في هذا البلد المسلم»، مشير اً إلى أن أفغانستان ليست وحدها وأن الأمة الإسلامية برمتها والدول الأعضاء جميعاً تقف إلى جانبها في سعيها إلى تحقيق السلام الدائم.