كشف مسؤولون في إقليم ننكرهار بأفغانستان أمس (الثلاثاء) أن انتحاريا قتل 22 شخصا على الأقل في هجوم على تجمع احتجاجي على الطريق السريع بين مدينة جلال آباد في شرق البلاد ومعبر إلى باكستان المجاورة.
وقال عطاء الله خوجاني المتحدث باسم حاكم الإقليم إن 23 شخصا آخرين أصيبوا في الهجوم.
وقال عضو المجلس المحلي سهراب قادري، إن 45 شخصا على الأقل بين قتيل وجريح نقلوا لمستشفيات محلية مضيفا أن العدد قد يرتفع.
وقال مسؤولون محليون إن الهجوم استهدف حشدا من المتظاهرين ضد قائد ميليشيا محلية وكان مئات الأشخاص موجودين عندما وقع الانفجار.
وإقليم ننكرهار الواقع على الحدود مع باكستان كان من أكثر المناطق اضطرابا في أفغانستان هذا العام فشهدت عاصمته جلال آباد سلسلة من التفجيرات الانتحارية والهجمات.
ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن التفجير بعد. وكان الإقليم من المعاقل الرئيسية لمقاتلي تنظيم داعش منذ أوائل 2015. كما قتل طفل وأصيب أربعة آخرون بجروح أمس في اعتداء مزدوج استهدف مدرسة للبنات في جلال آباد المدينة الكبيرة في شرق أفغانستان، وفق ما علم من مسؤولين. ودوى انفجار أول أمام مدرسة البنات نحو الساعة 8:30 وفقاً للتوقيت المحلي، بحسب ما أفاد المتحدث باسم الحكومة المحلية عطاء الله خوياني، ثم دوى انفجار ثان حين اندفع طلاب مدرسة صبيان مجاورة إلى المكان، بحسب المصدر ذاته.
وقال عطاء الله خوجاني المتحدث باسم حاكم الإقليم إن 23 شخصا آخرين أصيبوا في الهجوم.
وقال عضو المجلس المحلي سهراب قادري، إن 45 شخصا على الأقل بين قتيل وجريح نقلوا لمستشفيات محلية مضيفا أن العدد قد يرتفع.
وقال مسؤولون محليون إن الهجوم استهدف حشدا من المتظاهرين ضد قائد ميليشيا محلية وكان مئات الأشخاص موجودين عندما وقع الانفجار.
وإقليم ننكرهار الواقع على الحدود مع باكستان كان من أكثر المناطق اضطرابا في أفغانستان هذا العام فشهدت عاصمته جلال آباد سلسلة من التفجيرات الانتحارية والهجمات.
ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن التفجير بعد. وكان الإقليم من المعاقل الرئيسية لمقاتلي تنظيم داعش منذ أوائل 2015. كما قتل طفل وأصيب أربعة آخرون بجروح أمس في اعتداء مزدوج استهدف مدرسة للبنات في جلال آباد المدينة الكبيرة في شرق أفغانستان، وفق ما علم من مسؤولين. ودوى انفجار أول أمام مدرسة البنات نحو الساعة 8:30 وفقاً للتوقيت المحلي، بحسب ما أفاد المتحدث باسم الحكومة المحلية عطاء الله خوياني، ثم دوى انفجار ثان حين اندفع طلاب مدرسة صبيان مجاورة إلى المكان، بحسب المصدر ذاته.