قال محققون من الأمم المتحدة اليوم (الأربعاء)، إنهم وثقوا استخدام القوات الحكومية السورية لغاز الكلور المحظور ثلاث مرات، في هجمات تمثل جرائم حرب، وحثوا القوى العالمية على المساعدة في تجنب وقوع «مذبحة» في المعركة الأخيرة للسيطرة على إدلب.
وأضاف المحققون في أحدث تقرير لهم أن الهجمات تسببت في إصابات في مدينة دوما بدمشق وفي إدلب بشمال غرب سورية في يناير وأوائل فبراير.
وقالوا إنهم ما زالوا يحققون في هجوم يعتقد أنه وقع بالأسلحة الكيماوية في دوما في السابع من أبريل وأدى إلى مقتل ما لا يقل عن 49 شخصاً وإصابة نحو 650.
وحذرت الأمم المتحدة من كارثة إنسانية محتملة في إدلب آخر معقل كبير للمعارضة المسلحة إذا شنت قوات النظام السوري والقوات الروسية المتحالفة معها هجوماً على المدينة كما هو متوقع.
وأضاف المحققون في أحدث تقرير لهم أن الهجمات تسببت في إصابات في مدينة دوما بدمشق وفي إدلب بشمال غرب سورية في يناير وأوائل فبراير.
وقالوا إنهم ما زالوا يحققون في هجوم يعتقد أنه وقع بالأسلحة الكيماوية في دوما في السابع من أبريل وأدى إلى مقتل ما لا يقل عن 49 شخصاً وإصابة نحو 650.
وحذرت الأمم المتحدة من كارثة إنسانية محتملة في إدلب آخر معقل كبير للمعارضة المسلحة إذا شنت قوات النظام السوري والقوات الروسية المتحالفة معها هجوماً على المدينة كما هو متوقع.