قتل ثمانية أشخاص أمس (الجمعة) في هجوم شنه مقاتلون من حركة «بوكو حرام» على قريتين في شمال شرق نيجيريا، على ما أفادت ميليشيا محلية.
وقال المتحدث باسم الميليشيا بونو بكار مصطفى إن «مواجهات اندلعت حين حاول قرويون التصدي للمهاجمين» الذين جاؤوا للاستيلاء على مواشيهم في قريتي مودو أجيري وبولاما كاييري.
وأضاف «قتل ثمانية أشخاص في المواجهات وأصيب أربعة آخرون بجروح».
وأوضح المتحدث أن عناصر بوكو حرام فتحوا النار على القرويين المسلحين بالسواطير والعصي والسيوف.
وقال أحد قادة الميليشيا المحلية باباكورا كولو «لم يتمكن القرويون من مواجهة الإرهابيين المزودين بأسلحة نارية».
وتابع أن المسلحين استولوا بعد الهجوم على مواشي القرويين.
وكثفت حركة «بوكو حرام» أخيراً هجماتها مستهدفة بصورة خاصة الجيش النيجيري.
وتسببت حركة التمرد التي تخوضها «بوكو حرام» والقمع الذي يقابلها الجيش به بسقوط أكثر من 27 ألف قتيل ونزوح نحو 2.6 مليون شخص منذ 2009، في حين أن 11 مليون نيجيري بحاجة ماسة إلى مساعدات إنسانية بحسب منظمات غير حكومية.
وقال المتحدث باسم الميليشيا بونو بكار مصطفى إن «مواجهات اندلعت حين حاول قرويون التصدي للمهاجمين» الذين جاؤوا للاستيلاء على مواشيهم في قريتي مودو أجيري وبولاما كاييري.
وأضاف «قتل ثمانية أشخاص في المواجهات وأصيب أربعة آخرون بجروح».
وأوضح المتحدث أن عناصر بوكو حرام فتحوا النار على القرويين المسلحين بالسواطير والعصي والسيوف.
وقال أحد قادة الميليشيا المحلية باباكورا كولو «لم يتمكن القرويون من مواجهة الإرهابيين المزودين بأسلحة نارية».
وتابع أن المسلحين استولوا بعد الهجوم على مواشي القرويين.
وكثفت حركة «بوكو حرام» أخيراً هجماتها مستهدفة بصورة خاصة الجيش النيجيري.
وتسببت حركة التمرد التي تخوضها «بوكو حرام» والقمع الذي يقابلها الجيش به بسقوط أكثر من 27 ألف قتيل ونزوح نحو 2.6 مليون شخص منذ 2009، في حين أن 11 مليون نيجيري بحاجة ماسة إلى مساعدات إنسانية بحسب منظمات غير حكومية.