أعرب الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، عن تهانيه لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين، على الجهود الكبيرة التي بذلتها المملكة من أجل التوصل إلى مصالحة بين جمهورية جيبوتي ودولة إريتريا في مدينة جدة تحت رعاية سعودية.
وثمّن العثيمين المساعي الحثيثة التي بذلتها المملكة من أجل تذليل العقبات في سبيل الوصول إلى هذا الإنجاز الكبير، والمضي قدما نحو تحقيق هذا اللقاء التاريخي الذي من شأنه أن يعزز الاستقرار والأمن في منطقة القرن الأفريقي، ويسهم في نمائها وبنائها بما ينعكس إيجابا على كافة دول هذه المنطقة الإستراتيجية.
كما أشاد الأمين العام بقيادتي كل من جيبوتي وإريتريا، مشددا على حكمتهما ودبلوماسيتهما وتفضيلهما طريق الحوار من خلال نبذ الخلافات وبما يلبي المصلحة المشتركة التي تصب بالنفع على شعبي البلدين وتخدم السلم والأمن الدوليين.
وهنأ العثيمين في الوقت ذاته فخامة الرئيس إسماعيل عمر جيلة على هذا الإنجاز، مؤكداً على الدور المهم لجمهورية جيبوتي في المنظمة بوصفها أحد الأعضاء المهمين في القارة الأفريقية.
وأعرب العثيمين عن ثقته بأن مصالحة جدة ستفتح الباب نحو تعاون اقتصادي، وتكامل بين جيبوتي وأسمرة لتترجم الإرادة السياسية إلى مشاريع وبرامج تنموية تخدم الجميع.
وثمّن العثيمين المساعي الحثيثة التي بذلتها المملكة من أجل تذليل العقبات في سبيل الوصول إلى هذا الإنجاز الكبير، والمضي قدما نحو تحقيق هذا اللقاء التاريخي الذي من شأنه أن يعزز الاستقرار والأمن في منطقة القرن الأفريقي، ويسهم في نمائها وبنائها بما ينعكس إيجابا على كافة دول هذه المنطقة الإستراتيجية.
كما أشاد الأمين العام بقيادتي كل من جيبوتي وإريتريا، مشددا على حكمتهما ودبلوماسيتهما وتفضيلهما طريق الحوار من خلال نبذ الخلافات وبما يلبي المصلحة المشتركة التي تصب بالنفع على شعبي البلدين وتخدم السلم والأمن الدوليين.
وهنأ العثيمين في الوقت ذاته فخامة الرئيس إسماعيل عمر جيلة على هذا الإنجاز، مؤكداً على الدور المهم لجمهورية جيبوتي في المنظمة بوصفها أحد الأعضاء المهمين في القارة الأفريقية.
وأعرب العثيمين عن ثقته بأن مصالحة جدة ستفتح الباب نحو تعاون اقتصادي، وتكامل بين جيبوتي وأسمرة لتترجم الإرادة السياسية إلى مشاريع وبرامج تنموية تخدم الجميع.