قال مسؤولون فرنسيون اليوم (الأربعاء)، إن فرنسا لن تعين سفيراً جديداً في طهران إلا إذا حصلت على معلومات من إيران عن مؤامرة تفجير فاشلة استهدفت مؤتمر للمعارضة الإيرانية في باريس في يونيو الماضي.
وألقي القبض على دبلوماسي إيراني يعمل في السويد و 3 أشخاص آخرين للاشتباه بتآمرهم لشن الهجوم على مؤتمر للمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية.
ومثلت العملية ضربة للعلاقات في الوقت الذي كانت فيه فرنسا وشركاؤها في الاتحاد الأوروبي يسعون لإنقاذ الاتفاق النووي الذي وقعته القوى العالمية مع إيران في 2015.
وقال مصدر دبلوماسي فرنسي أن بلاده علقت بالفعل تعيين سفير جديد لها بسبب المؤامرة.
وألقي القبض على دبلوماسي إيراني يعمل في السويد و 3 أشخاص آخرين للاشتباه بتآمرهم لشن الهجوم على مؤتمر للمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية.
ومثلت العملية ضربة للعلاقات في الوقت الذي كانت فيه فرنسا وشركاؤها في الاتحاد الأوروبي يسعون لإنقاذ الاتفاق النووي الذي وقعته القوى العالمية مع إيران في 2015.
وقال مصدر دبلوماسي فرنسي أن بلاده علقت بالفعل تعيين سفير جديد لها بسبب المؤامرة.