أكد سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية الأمير خالد بن سلمان، أن الرعاية الكريمة من خادم الحرمين الشريفين، لتوقيع اتفاقية جدة للسلام بين جمهورية إثيوبيا الديمقراطية الاتحادية، ودولة إريتريا، تؤكد أن أحد ركائز السياسة الخارجية للمملكة السعي لإرساء السلام والاستقرار.
وقال: «لطالما كانت المملكة ركيزة للسلام في المنطقة والعالم، ولم تأل جهداً في ذلك في العديد من الدول وفي مقدمتها فلسطين ولبنان وأفغانستان وغيرها الكثير، وبينما تشرع بعض الدول في زرع الخلافات والانقسامات الطائفية، تسعى المملكة إلى حل الخلافات وحفظ الأمن وترسيخ الرخاء الاقتصادي».
وأعرب الأمير خالد بن سلمان عن شكره للأشقاء في دولة الإمارات في هذا الشأن، مشيراً إلى أن أمن البحر الأحمر وبالأخص مضيق باب المندب والقرن الأفريقي هو من أمن المملكة والمنطقة والعالم أجمع؛ حيث يمر ما يقارب من 15% من حجم التجارة الدولية، مؤكدا استمرار المملكة في السعي لحفظ الأمن في هذه المنطقة من الأخطار الخارجية بما فيها الميليشيات المدعومة من إيران وكذلك القرصنة.
وقال: «لطالما كانت المملكة ركيزة للسلام في المنطقة والعالم، ولم تأل جهداً في ذلك في العديد من الدول وفي مقدمتها فلسطين ولبنان وأفغانستان وغيرها الكثير، وبينما تشرع بعض الدول في زرع الخلافات والانقسامات الطائفية، تسعى المملكة إلى حل الخلافات وحفظ الأمن وترسيخ الرخاء الاقتصادي».
وأعرب الأمير خالد بن سلمان عن شكره للأشقاء في دولة الإمارات في هذا الشأن، مشيراً إلى أن أمن البحر الأحمر وبالأخص مضيق باب المندب والقرن الأفريقي هو من أمن المملكة والمنطقة والعالم أجمع؛ حيث يمر ما يقارب من 15% من حجم التجارة الدولية، مؤكدا استمرار المملكة في السعي لحفظ الأمن في هذه المنطقة من الأخطار الخارجية بما فيها الميليشيات المدعومة من إيران وكذلك القرصنة.