أكدت المملكة خلال الاجتماع المفتوح العضوية للجنة التنفيذية لمنظمة التعاون الإسلامي على مستوى وزراء الخارجية بشأن متابعة قرارات الاجتماع الاستثنائي حول القدس وفلسطين، أن القضية الفلسطينية هي قضية المملكة العربية السعودية الأولى، وستظل كذلك حتى يحصل الشعب الفلسطيني على جميع حقوقه المشروعة، وعلى رأسها إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس.
جاء ذلك خلال كلمة المملكة التي ألقاها نائب المندوب الدائم للمملكة لدى الأمم المتحدة الدكتور خالد منزلاوي، أكد فيها إدانة المملكة بأشد العبارات، استمرار الانتهاكات الإسرائيلية ضد المسجد الأقصى، مجددًا رفض المملكة لقرار واشنطن نقل السفارة الأمريكية لدى إسرائيل إلى القدس، وللقوانين العرقية التي تفرضها السلطة القائمة بالاحتلال.
وقال الدكتور منزلاوي: «لقد جاءت المملكة في مقدمة الدول المانحة لفلسطين والوكالات العاملة على عون الشعب الفلسطيني بإجمالي منح ومساعدات تصل إلى ست مليارات دولار، مؤكدًا أن الفلسطينيين يحتاجون من المجتمع الدولي أن يترجم التضامن معهم إلى واقعٍ ملموس، حتى ينعموا بالأمن والحرية والسلام».
جاء ذلك خلال كلمة المملكة التي ألقاها نائب المندوب الدائم للمملكة لدى الأمم المتحدة الدكتور خالد منزلاوي، أكد فيها إدانة المملكة بأشد العبارات، استمرار الانتهاكات الإسرائيلية ضد المسجد الأقصى، مجددًا رفض المملكة لقرار واشنطن نقل السفارة الأمريكية لدى إسرائيل إلى القدس، وللقوانين العرقية التي تفرضها السلطة القائمة بالاحتلال.
وقال الدكتور منزلاوي: «لقد جاءت المملكة في مقدمة الدول المانحة لفلسطين والوكالات العاملة على عون الشعب الفلسطيني بإجمالي منح ومساعدات تصل إلى ست مليارات دولار، مؤكدًا أن الفلسطينيين يحتاجون من المجتمع الدولي أن يترجم التضامن معهم إلى واقعٍ ملموس، حتى ينعموا بالأمن والحرية والسلام».