أكد الأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط، ضرورة بذل المزيد من الجهد الدولي على الأصعدة المختلفة من أجل عودة الاستقرار إلى سورية، وحفظ أرواح أبناء الشعب السوري.
وأوضح بيان صادر عن الجامعة العربية بالقاهرة اليوم (الخميس)، أن أبوالغيط طرح رؤيته تلك خلال كلمة ألقاها نيابة عنه الأمين العام المساعد للجامعة العربية، السفير حسام زكي، أمام الاجتماع رفيع المستوى حول سورية الذي عقد على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك.
وأشار أبو الغيط في رؤيته إلى أن من حق السوريين التطلع إلى حياة طبيعية، كما أنه من حق اللاجئين منهم التطلع للعودة إلى الوطن، ومن حق النازحين أن يرجعوا إلى ديارهم، مطالبًا المجتمع الدولي بأن يقدم كل مساعدة ممكنة بوصف استقرار سورية، هو استقرار للشرق الأوسط، وأن اضطراب الوضع فيها تتجاوز آثاره وتبعاته المنطقة إلى منطقة المتوسط وما وراءها من الفضاء الأوروبي.
وأوضح بيان صادر عن الجامعة العربية بالقاهرة اليوم (الخميس)، أن أبوالغيط طرح رؤيته تلك خلال كلمة ألقاها نيابة عنه الأمين العام المساعد للجامعة العربية، السفير حسام زكي، أمام الاجتماع رفيع المستوى حول سورية الذي عقد على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك.
وأشار أبو الغيط في رؤيته إلى أن من حق السوريين التطلع إلى حياة طبيعية، كما أنه من حق اللاجئين منهم التطلع للعودة إلى الوطن، ومن حق النازحين أن يرجعوا إلى ديارهم، مطالبًا المجتمع الدولي بأن يقدم كل مساعدة ممكنة بوصف استقرار سورية، هو استقرار للشرق الأوسط، وأن اضطراب الوضع فيها تتجاوز آثاره وتبعاته المنطقة إلى منطقة المتوسط وما وراءها من الفضاء الأوروبي.