أكد المبعوث الأممي لدى ليبيا غسلان سلامة، أن مجموعات مسلحة مؤيدة لحكومة الوفاق والجيش الوطني الليبي تقوم بانتهاكات جسيمة للقانون الدولي لحقوق الإنسان والقانون الإنساني.
وأوضح في كلمته إلى مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة اليوم (الخميس) أن أحداث العنف التي شهدتها الضواحي الجنوبية للعاصمة طرابلس خلفت 120 قتيلًا و400 جريح و5000 نازح، بالاضافة لعمليات الخطف والنهب.
مشيراً إلى أن البعثة دفعت باتجاه اتخاذ خطوات ملموسة ومتوازنة لبناء المؤسسات الأمنية الوطنية.
من جهة ثانية أفرجت السلطات الليبية اليوم عن 83 معتقلاً كانوا محتجزين في سجن يسيطر عليه فصيل مسلح قرب العاصمة طرابلس.
وقال المتحدث باسم حكومة الوفاق الوطني التي يعترف بها المجتمع الدولي، أنه تم إطلاق سراح 83 سجيناً من معيتيقة ممن تجاوزت مدد حبسهم الفترة القانونية وذلك بالتنسيق مع النيابة العامة ووزارة العدل.
ورحبت بعثة الأمم المتحدة في ليبيا بالإفراج عن المحتجزين ودعت إلى إطلاق سراح جميع السجناء الآخرين الذين اعتقلوا بشكل تعسفي أو قضوا مدة عقوبتهم.
وعاد الهدوء الى الضاحية الجنوبية لطرابلس بعد شهر من المعارك الدامية اثر اعلان حكومة الوفاق اتفاقاً جديداً لوقف اطلاق النار أمس (الأربعاء).
وأوضح في كلمته إلى مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة اليوم (الخميس) أن أحداث العنف التي شهدتها الضواحي الجنوبية للعاصمة طرابلس خلفت 120 قتيلًا و400 جريح و5000 نازح، بالاضافة لعمليات الخطف والنهب.
مشيراً إلى أن البعثة دفعت باتجاه اتخاذ خطوات ملموسة ومتوازنة لبناء المؤسسات الأمنية الوطنية.
من جهة ثانية أفرجت السلطات الليبية اليوم عن 83 معتقلاً كانوا محتجزين في سجن يسيطر عليه فصيل مسلح قرب العاصمة طرابلس.
وقال المتحدث باسم حكومة الوفاق الوطني التي يعترف بها المجتمع الدولي، أنه تم إطلاق سراح 83 سجيناً من معيتيقة ممن تجاوزت مدد حبسهم الفترة القانونية وذلك بالتنسيق مع النيابة العامة ووزارة العدل.
ورحبت بعثة الأمم المتحدة في ليبيا بالإفراج عن المحتجزين ودعت إلى إطلاق سراح جميع السجناء الآخرين الذين اعتقلوا بشكل تعسفي أو قضوا مدة عقوبتهم.
وعاد الهدوء الى الضاحية الجنوبية لطرابلس بعد شهر من المعارك الدامية اثر اعلان حكومة الوفاق اتفاقاً جديداً لوقف اطلاق النار أمس (الأربعاء).