حذّرت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل اليوم (الأحد) الرئيس الأمريكي دونالد ترمب من «تدمير» الأمم المتحدة.
وقالت ميركل أثناء حملة للانتخابات الإقليمية في بافاريا «أعتقد أن تدمير شيء دون تطوير شيء جديد أمر خطير للغاية».
وأعربت ميركل المخضرمة التي كانت حليفا قويا للرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، عن اعتقادها أن التعددية تعتبر حلا للكثير من أزمات العالم.
وقالت إن ترمب يعجز عن رؤية حلول ترضي الجميع، وعوضا عن ذلك يرى فائزا واحدا فقط من كل مفاوضات دوليّة.
وفي ثاني كلمة يلقيها أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة الأسبوع الفائت، قال ترمب إنه «يرفض أيديولوجية العولمة ويتبنى مفهوم الوطنية».
كما هاجم «الحوكمة العالمية» معتبرا إياها «إكراها وسيطرة» داعيا «الأمم المسؤولة إلى محاربتها».
وتقف ميركل في المعسكر المواجه لترمب مع الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس الذي حذّر قبل كلمة ترمب من أن «النظام العالمي يزاد فوضوية اليوم».
وقالت ميركل أثناء حملة للانتخابات الإقليمية في بافاريا «أعتقد أن تدمير شيء دون تطوير شيء جديد أمر خطير للغاية».
وأعربت ميركل المخضرمة التي كانت حليفا قويا للرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، عن اعتقادها أن التعددية تعتبر حلا للكثير من أزمات العالم.
وقالت إن ترمب يعجز عن رؤية حلول ترضي الجميع، وعوضا عن ذلك يرى فائزا واحدا فقط من كل مفاوضات دوليّة.
وفي ثاني كلمة يلقيها أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة الأسبوع الفائت، قال ترمب إنه «يرفض أيديولوجية العولمة ويتبنى مفهوم الوطنية».
كما هاجم «الحوكمة العالمية» معتبرا إياها «إكراها وسيطرة» داعيا «الأمم المسؤولة إلى محاربتها».
وتقف ميركل في المعسكر المواجه لترمب مع الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس الذي حذّر قبل كلمة ترمب من أن «النظام العالمي يزاد فوضوية اليوم».