فضحت وزارة الخارجية الأمريكية مجددا ميليشيات «حزب الله»، مؤكدة أنها تتاجر في الدعارة بعدما سبق تعريتها والكشف عن تجارتها في المخدرات. وكشفت تغريدة لها على «تويتر» أمس (الأحد) عن شبكة دعارة كبيرة في لبنان بإشراف الحزب الإرهابي.
وجاء في التغريدة، «إنه في عام 2016، كشفت السلطات في لبنان شبكة دعارة كبيرة، تشغل نساء سوريات بشكل رئيسي، وربطت تقارير صحفية شبكة الدعارة بعلي حسين زعيتر، الذي صنفته وزارة الخزانة الأمريكية على لائحة الإرهاب باعتباره وكيل مشتريات ميليشيا «حزب الله».
وتعود قصة بروز اسم زعيتر إلى عام 2014، حين صنفته الخزانة الأمريكية شخصاً إرهابياً لاستخدام شركاته من أجل الحصول على مكونات للطائرات من دون طيار (UAV)، التي يشغلها الحزب الإرهابي فوق الأراضي السورية بزعم استهداف إسرائيل.
وفي العام التالي، أدرجت وزارة الخزانة شركات إضافية يديرها زعيتر في الصين ولبنان لشرائها مكونات للطائرات من دون طيار لصالح ميليسشيا نصر الله الإرهابية.
وفي وقت لاحق، وجهت أصابع الاتهام إلى القيادي في الحزب محمد إبراهيم بزي، المصنف على لائحة الإرهاب الأمريكية، بتجارة المخدرات والاتجار في البشر عن طريق التعاون مع منظمات إجرامية.
وجاء في التغريدة، «إنه في عام 2016، كشفت السلطات في لبنان شبكة دعارة كبيرة، تشغل نساء سوريات بشكل رئيسي، وربطت تقارير صحفية شبكة الدعارة بعلي حسين زعيتر، الذي صنفته وزارة الخزانة الأمريكية على لائحة الإرهاب باعتباره وكيل مشتريات ميليشيا «حزب الله».
وتعود قصة بروز اسم زعيتر إلى عام 2014، حين صنفته الخزانة الأمريكية شخصاً إرهابياً لاستخدام شركاته من أجل الحصول على مكونات للطائرات من دون طيار (UAV)، التي يشغلها الحزب الإرهابي فوق الأراضي السورية بزعم استهداف إسرائيل.
وفي العام التالي، أدرجت وزارة الخزانة شركات إضافية يديرها زعيتر في الصين ولبنان لشرائها مكونات للطائرات من دون طيار لصالح ميليسشيا نصر الله الإرهابية.
وفي وقت لاحق، وجهت أصابع الاتهام إلى القيادي في الحزب محمد إبراهيم بزي، المصنف على لائحة الإرهاب الأمريكية، بتجارة المخدرات والاتجار في البشر عن طريق التعاون مع منظمات إجرامية.