اشتد الصراع بين أطياف المعارضة السورية في مدينة إدلب، في الوقت الذي خرجت فيها مظاهرات عشية محاولة طيف واسع من المعارضة التحريض على الهيئة العليا للمفاوضات، وزادت حدة الصراع بين التراشق بين شخصيات بارزة في المعارضة اتهموا فيها هيئة التفاوض بقبول الرؤية الروسية للحل السياسي، الأمر الذي دفع المتحدث باسم الهيئة العليا للمفاوضات الدكتور يحيى العريضي للرد على المطالبين بإسقاط الهيئة واصفا إياهم بالغوغائيين.
في غضون ذلك، قتل طفلان ومدني أمس (الجمعة) خلال اشتباكات بين «هيئة تحرير الشام» و«الجبهة الوطنية للتحرير» في قرية (كفر حلب) غربي حلب.
وأفاد ناشطون بأن الاشتباكات اندلعت بين الطرفين إثر محاولة «تحرير الشام» اقتحام القرية، إذ أطلق عناصر الهيئة الرصاص على مظاهرة خرجت لمنعهم من البقاء في قرية كفر حلب.
يأتي ذلك، وسط تنافس بين هيئة تحرير الشام والجبهة الوطنية للتحرير على تولي السيطرة على مدينة إدلب بعد الاتفاق الروسي التركي حول المدينة.
من جهة ثانية، قال موقع سبوتنيك الروسي إن وسائط الدفاع الجوي الروسي رصدت قاذفة القنابل الأمريكية «بي-52»، بعد أيام من نقل منظومة الدفاع الجوي إس 300.
ووفقا لموقع «ديفينس بلوغ»، فإن وزارة الدفاع الروسية نشرت الصورة التي تُظهر تحليق قاذفة القنابل الأمريكية «بي-52» في سماء سورية، لافتا إلى أن الطائرة التي تبينها الصورة تعود من غارة على مجموعة «داعش» الإرهابية.
وذكرت صحيفة روسية أن قاذفات القنابل «بي-52» وأكثر من 400 طيار كانوا موجودين في الشرق الأوسط. وفي أبريل 2018، تم الإعلان عن عودة آخر طائرات «بي-52» إلى قاعدة القوات الجوية الأمريكية في داكوتا الشمالية.
في غضون ذلك، قتل طفلان ومدني أمس (الجمعة) خلال اشتباكات بين «هيئة تحرير الشام» و«الجبهة الوطنية للتحرير» في قرية (كفر حلب) غربي حلب.
وأفاد ناشطون بأن الاشتباكات اندلعت بين الطرفين إثر محاولة «تحرير الشام» اقتحام القرية، إذ أطلق عناصر الهيئة الرصاص على مظاهرة خرجت لمنعهم من البقاء في قرية كفر حلب.
يأتي ذلك، وسط تنافس بين هيئة تحرير الشام والجبهة الوطنية للتحرير على تولي السيطرة على مدينة إدلب بعد الاتفاق الروسي التركي حول المدينة.
من جهة ثانية، قال موقع سبوتنيك الروسي إن وسائط الدفاع الجوي الروسي رصدت قاذفة القنابل الأمريكية «بي-52»، بعد أيام من نقل منظومة الدفاع الجوي إس 300.
ووفقا لموقع «ديفينس بلوغ»، فإن وزارة الدفاع الروسية نشرت الصورة التي تُظهر تحليق قاذفة القنابل الأمريكية «بي-52» في سماء سورية، لافتا إلى أن الطائرة التي تبينها الصورة تعود من غارة على مجموعة «داعش» الإرهابية.
وذكرت صحيفة روسية أن قاذفات القنابل «بي-52» وأكثر من 400 طيار كانوا موجودين في الشرق الأوسط. وفي أبريل 2018، تم الإعلان عن عودة آخر طائرات «بي-52» إلى قاعدة القوات الجوية الأمريكية في داكوتا الشمالية.