أكد وكيل وزارة الإعلام اليمني فياض النعمان، أن نجاحات تحالف دعم الشرعية والجيش الوطني أصابت ميليشيا الحوثي بالتخبط والارتباك، ما دفعها إلى تزوير الوثائق والترويج للشائعات ونشر البلبلة، لافتا إلى هزائمها المتلاحقة على مختلف الجبهات.
وقال النعمان لـ«عكاظ» إن ميليشيا الحوثي الإيرانية أصبحت مطعونة الهوية والانتماء للجسد العربي الواحد بعد أن سعت إلى إغراق اليمن في الفوضى والإرهاب وتفكيك المجتمع من خلال الأكاذيب والشعارات الزائفة، لكنها فشلت فشلاً ذريعاً خصوصاً بعد النجاحات الكبيرة التي حققها الجيش الوطني بإسناد قوي من التحالف العربي بقيادة السعودية والتي أسهمت بشكل كبير في إعادة الاستقرار إلى عدد من المحافظات اليمنية والقضاء على المخططات الإرهابية الإيرانية. وأضاف أن استمرار الحوثي في الكذب والترويج للشائعات كشف الوجه القبيح للمشروع الدخيل الذي سعى إلى استقطاب ضعفاء النفوس والحاقدين على اليمن ومكتسباته، مؤكدا أن إقدام الميليشيات ومن يقفون معهم داخل المؤسسات الحكومية على تزوير الوثائق والسجلات العامة جريمة كبيرة ولن يفر مرتكبوها من العدالة.
وأقدمت ميليشيا الحوثي المدعومة من إيران على الترويج لأفكارها الطائفية والدفاع عن سلوكها الوحشي، من خلال نشر مستندات تتضمن صوراً وقرارات وتعاميم مزورة عن الجيش اليمني الوطني وقوات تحالف دعم الشرعية. وأنشأ الحوثيون خلايا إلكترونية، يديرها فريق من عناصر الجماعة الإرهابية مهمته ترويج الأفكار الطائفية، والدفاع عن سلوك الميليشيات الوحشية عبر منصات مختلفة في شتى مواقع التواصل الاجتماعي.
وتستخدم الخلايا الإلكترونية للجماعة المتمردة أسماء مستعارة، وصوراً مزورة لأشخاص تتبع الدول المستهدفة، كما أنشأت معرفات جديدة بأعداد كبيرة. ويقوم الفريق الإلكتروني بتصميم تعاميم وقرارات مزورة تستهدف إثارة المواطنين في الدول المستهدفة.
وقال النعمان لـ«عكاظ» إن ميليشيا الحوثي الإيرانية أصبحت مطعونة الهوية والانتماء للجسد العربي الواحد بعد أن سعت إلى إغراق اليمن في الفوضى والإرهاب وتفكيك المجتمع من خلال الأكاذيب والشعارات الزائفة، لكنها فشلت فشلاً ذريعاً خصوصاً بعد النجاحات الكبيرة التي حققها الجيش الوطني بإسناد قوي من التحالف العربي بقيادة السعودية والتي أسهمت بشكل كبير في إعادة الاستقرار إلى عدد من المحافظات اليمنية والقضاء على المخططات الإرهابية الإيرانية. وأضاف أن استمرار الحوثي في الكذب والترويج للشائعات كشف الوجه القبيح للمشروع الدخيل الذي سعى إلى استقطاب ضعفاء النفوس والحاقدين على اليمن ومكتسباته، مؤكدا أن إقدام الميليشيات ومن يقفون معهم داخل المؤسسات الحكومية على تزوير الوثائق والسجلات العامة جريمة كبيرة ولن يفر مرتكبوها من العدالة.
وأقدمت ميليشيا الحوثي المدعومة من إيران على الترويج لأفكارها الطائفية والدفاع عن سلوكها الوحشي، من خلال نشر مستندات تتضمن صوراً وقرارات وتعاميم مزورة عن الجيش اليمني الوطني وقوات تحالف دعم الشرعية. وأنشأ الحوثيون خلايا إلكترونية، يديرها فريق من عناصر الجماعة الإرهابية مهمته ترويج الأفكار الطائفية، والدفاع عن سلوك الميليشيات الوحشية عبر منصات مختلفة في شتى مواقع التواصل الاجتماعي.
وتستخدم الخلايا الإلكترونية للجماعة المتمردة أسماء مستعارة، وصوراً مزورة لأشخاص تتبع الدول المستهدفة، كما أنشأت معرفات جديدة بأعداد كبيرة. ويقوم الفريق الإلكتروني بتصميم تعاميم وقرارات مزورة تستهدف إثارة المواطنين في الدول المستهدفة.