أدان الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، بشدة الهجوم الإرهابي من قِبل مجموعة من الأفراد المسلحين على لواء الدرك الإقليمي في مدينة جيبو يوم 18 اكتوبر 2018م .
وأعرب العثيمين عن إدانته للهجمات الإرهابية المتكررة، التي تستهدف قوات الدفاع والأمن والسكان المسالمين في بوركينا فاسو منذ مدة، مشيراً إلى أنه يجب البحث عن الجماعات الإرهابية التي تتسبب في تدهور الوضع الأمني في المنطقة وإلقاء القبض عليها وتقديمهم للعدالة .
وقدّم الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي ، تعازيه لذوي المصابين ، متمنياً الشفاء العاجل للجرحى ، مؤكداً في الوقت ذاته مبدأ منظمة التعاون الإسلامي بشأن الرفض القاطع للإرهاب بجميع أشكاله، ودعم المنظمة لحكومة بوركينا فاسو المتواصل فيما تبذله من جهود لتعزيز الأمن والاستقرار في بلدها وفي جميع بلدان منطقة الساحل .
وأعرب العثيمين عن إدانته للهجمات الإرهابية المتكررة، التي تستهدف قوات الدفاع والأمن والسكان المسالمين في بوركينا فاسو منذ مدة، مشيراً إلى أنه يجب البحث عن الجماعات الإرهابية التي تتسبب في تدهور الوضع الأمني في المنطقة وإلقاء القبض عليها وتقديمهم للعدالة .
وقدّم الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي ، تعازيه لذوي المصابين ، متمنياً الشفاء العاجل للجرحى ، مؤكداً في الوقت ذاته مبدأ منظمة التعاون الإسلامي بشأن الرفض القاطع للإرهاب بجميع أشكاله، ودعم المنظمة لحكومة بوركينا فاسو المتواصل فيما تبذله من جهود لتعزيز الأمن والاستقرار في بلدها وفي جميع بلدان منطقة الساحل .