نشرت جماعة «جيش العدل» البلوشية المعارضة لنظام الملالي، صور العسكريين الإيرانيين الذين اختطفتهم خلال هجومها على نقطة لحرس الحدود الإيراني مع باكستان الثلاثاء الماضي. وذكرت الجماعة المسلحة، أن المختطفين من عناصر الحرس الثوري وقوات الأمن الداخلي وقد حصلت على أسلحتهم عند الاقتحام.
وأكدت وكالات ووسائل إعلام إيرانية رسمية صحة الصور، وأفادت بأن طهران تتابع عن طريق القنوات الدبلوماسية والأمنية مع باكستان سبل الإفراج عنهم. وكانت مجموعة مسلحة من «جيش العدل» باغتت قوات حرس الحدود الإيرانية الثلاثاء الماضي في منطقة لولكدان التابعة لمنطقة مير جاوة في إقليم سيستان وبلوشستان واختطفت 7 من الحرس الثوري، و5 من قوات حرس الحدود. من جهة أخرى، أصدرت محكمة إيرانية (الأحد) حكما بالسجن ضد 5 طالبات في طهران، بعد احتجاجهن ضد الغلاء، بحسب ما نقله «مركز الدفاع عن حقوق الإنسان» في إيران. وشاركت صبا كرد أفشاري (19 عاما)، وياسمين آرياني (23 عاما)، ونيلوفر همافر، ومجده رجبي، وآذر حيدري، في احتجاجات ضد الغلاء أمام «حديقة الطلاب» في طهران، في الثاني من أغسطس الماضي.
وقال مركز الدفاع عن حقوق الإنسان، إن الطالبات الخمس تم نقلهن من سجن قرجك إلى سجن إيفين، بعد إصدار أحكام ضدهن بالسجن من ستة أشهر إلى عام كامل. ونددت أسر الطالبات الخمس في أغسطس الماضي، بشدة التعتيم الإعلامي، وصمت الصحافة الإصلاحية حول أخبار الطالبات.
وأكدت وكالات ووسائل إعلام إيرانية رسمية صحة الصور، وأفادت بأن طهران تتابع عن طريق القنوات الدبلوماسية والأمنية مع باكستان سبل الإفراج عنهم. وكانت مجموعة مسلحة من «جيش العدل» باغتت قوات حرس الحدود الإيرانية الثلاثاء الماضي في منطقة لولكدان التابعة لمنطقة مير جاوة في إقليم سيستان وبلوشستان واختطفت 7 من الحرس الثوري، و5 من قوات حرس الحدود. من جهة أخرى، أصدرت محكمة إيرانية (الأحد) حكما بالسجن ضد 5 طالبات في طهران، بعد احتجاجهن ضد الغلاء، بحسب ما نقله «مركز الدفاع عن حقوق الإنسان» في إيران. وشاركت صبا كرد أفشاري (19 عاما)، وياسمين آرياني (23 عاما)، ونيلوفر همافر، ومجده رجبي، وآذر حيدري، في احتجاجات ضد الغلاء أمام «حديقة الطلاب» في طهران، في الثاني من أغسطس الماضي.
وقال مركز الدفاع عن حقوق الإنسان، إن الطالبات الخمس تم نقلهن من سجن قرجك إلى سجن إيفين، بعد إصدار أحكام ضدهن بالسجن من ستة أشهر إلى عام كامل. ونددت أسر الطالبات الخمس في أغسطس الماضي، بشدة التعتيم الإعلامي، وصمت الصحافة الإصلاحية حول أخبار الطالبات.