قال الكرملين اليوم الأربعاء إن اعتزام الرئيس الأمريكي دونالد ترمب تطوير صواريخ باليستية جديدة بعد انسحاب الولايات المتحدة من معاهدة القوى النووية المتوسطة المدى أمر خطير جدا.
وكان ترمب قد قال أثناء حديثه عن نية واشنطن الانسحاب من المعاهدة قد قال إن الولايات المتحدة ستطور صواريخ جديدة متوسطة المدى إلا إذا وافقت روسيا والصين على التوقف عن تطوير مثل هذه الأسلحة.
وقال ديمتري بيسكوف المتحدث باسم الكرملين عن تصريحات ترمب عندما سُئل عنها في مؤتمر صحفي عبر الهاتف "إنها نية خطيرة جدا ستجعل العالم أكثر خطورة".
من جهة ثانية قال بيسكوف إن روسيا والولايات المتحدة بحثتا إمكانية زيارة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لواشنطن العام القادم.
وأضاف إن هذا الاحتمال جرت الإشارة إليه باقتضاب خلال زيارة جون بولتون مستشار الأمن القومي الأمريكي لموسكو هذا الأسبوع.
وأبلغ بيسكوف الصحفيين في مؤتمر عبر الهاتف بأنه لم يجر الترتيب لخطط محددة بعد.
وقال مسؤولون أمس الثلاثاء إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وبوتين يعتزمان اللقاء في باريس الشهر القادم في أول لقاء لهما منذ قمة في هلسنكي أطلقت عاصفة من الانتقادات لتقارب ترامب من الكرملين.
وكان ترمب قد قال أثناء حديثه عن نية واشنطن الانسحاب من المعاهدة قد قال إن الولايات المتحدة ستطور صواريخ جديدة متوسطة المدى إلا إذا وافقت روسيا والصين على التوقف عن تطوير مثل هذه الأسلحة.
وقال ديمتري بيسكوف المتحدث باسم الكرملين عن تصريحات ترمب عندما سُئل عنها في مؤتمر صحفي عبر الهاتف "إنها نية خطيرة جدا ستجعل العالم أكثر خطورة".
من جهة ثانية قال بيسكوف إن روسيا والولايات المتحدة بحثتا إمكانية زيارة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لواشنطن العام القادم.
وأضاف إن هذا الاحتمال جرت الإشارة إليه باقتضاب خلال زيارة جون بولتون مستشار الأمن القومي الأمريكي لموسكو هذا الأسبوع.
وأبلغ بيسكوف الصحفيين في مؤتمر عبر الهاتف بأنه لم يجر الترتيب لخطط محددة بعد.
وقال مسؤولون أمس الثلاثاء إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وبوتين يعتزمان اللقاء في باريس الشهر القادم في أول لقاء لهما منذ قمة في هلسنكي أطلقت عاصفة من الانتقادات لتقارب ترامب من الكرملين.