واجه الرئيس الأمريكي دونالد ترمب سيلاً من الانتقادات اللاذعة اليوم (الخميس) بسبب إعلان يربط الديمقراطيين والمهاجرين بالجرائم العنيفة، بل إن بعضا من رفاقه الجمهوريين انتقدوه ووصفوه بأنه أكثر إعلان سياسي إثارة للانقسام العرقي في ثلاثة عقود.
ويشمل الإعلان الإلكتروني صوراً من محاكمة للويس براكامونتيس، وهو مهاجر غير شرعي من المكسيك أدين عام 2014 بقتل ضابطي شرطة في سكرامنتو بكاليفورنيا، وهو يقول بإنجليزية ركيكة إنه سيقتل مزيدا من الضباط.
ويناوب الإعلان بين مقاطع براكامونتيس ومشاهد للمهاجرين، في إشارة محتملة إلى قافلة تضم ما يصل إلى ثلاثة آلاف من أمريكا الوسطى متجهة عبر جنوب المكسيك في طريقها إلى الحدود الأمريكية.
ويتساءل الإعلان "من غير هؤلاء سيسمح الديمقراطيون بدخولهم؟"، وهو سؤال نشره ترمب على تويتر في وقت متأخر من مساء أمس (الأربعاء).
ويشمل الإعلان الإلكتروني صوراً من محاكمة للويس براكامونتيس، وهو مهاجر غير شرعي من المكسيك أدين عام 2014 بقتل ضابطي شرطة في سكرامنتو بكاليفورنيا، وهو يقول بإنجليزية ركيكة إنه سيقتل مزيدا من الضباط.
ويناوب الإعلان بين مقاطع براكامونتيس ومشاهد للمهاجرين، في إشارة محتملة إلى قافلة تضم ما يصل إلى ثلاثة آلاف من أمريكا الوسطى متجهة عبر جنوب المكسيك في طريقها إلى الحدود الأمريكية.
ويتساءل الإعلان "من غير هؤلاء سيسمح الديمقراطيون بدخولهم؟"، وهو سؤال نشره ترمب على تويتر في وقت متأخر من مساء أمس (الأربعاء).