أكد المحلل السياسي الفلسطيني عبدالمهدي مطاوع لـ«عكاظ»، أن رفض حركة حماس للعقوبات الأمريكية ضد إيران يؤكد بما لا يدع مجالاً للشك حجم الانتهازية السياسية التي تمارسها دون الاهتمام بالمصلحة الوطنية.
وأشار إلى أن حركة حماس ما تزال تمارس دورها الوظيفي الذي تفرضه أجندات الممولين، ضاربة بعرض الحائط كل الدعوات لإنقاذ المصالحة والخروج من عباءة إيران وقطر.
وشدد على أن إيران هي الممول الرئيس لحركة حماس، وإن كانت انتقلت إلى قطر بقرار إخواني مستغلة تعاطف الشعوب العربية، بينما تتلقى دعماً إيرانياً متجاهلة ما سببته إيران بتدخلاتها في المنطقة.
وكانت حركة حماس قد أصدرت بياناً أدانت فيه إعادة فرض عقوبات أمريكية على إيران، معتبرة أنها تهدف إلى زعزعة الأمن والاستقرار في المنطقة، وإضعاف عوامل ومقومات الصمود في مواجهة المشاريع والمخططات الأمريكية.
وأشار إلى أن حركة حماس ما تزال تمارس دورها الوظيفي الذي تفرضه أجندات الممولين، ضاربة بعرض الحائط كل الدعوات لإنقاذ المصالحة والخروج من عباءة إيران وقطر.
وشدد على أن إيران هي الممول الرئيس لحركة حماس، وإن كانت انتقلت إلى قطر بقرار إخواني مستغلة تعاطف الشعوب العربية، بينما تتلقى دعماً إيرانياً متجاهلة ما سببته إيران بتدخلاتها في المنطقة.
وكانت حركة حماس قد أصدرت بياناً أدانت فيه إعادة فرض عقوبات أمريكية على إيران، معتبرة أنها تهدف إلى زعزعة الأمن والاستقرار في المنطقة، وإضعاف عوامل ومقومات الصمود في مواجهة المشاريع والمخططات الأمريكية.