أثارت فتوى ما يدعى بمفتي الديار اليمنية شمس الدين شرف الدين، بإجبار كل عائلة على تجنيد أحد أفرادها للقتال مع مليشيات الانقلاب، ردود فعل ساخرة من مختلف شرائح المجتمع اليمني.
ودعا مفتي الحوثيين في تغريدات على حسابه في «تويتر» أمس، إلى ضرورة أن تدفع كل أسرة واقعة تحت سيطرة المليشيات بفرد من أسرتها إلى محارق الموت الحوثية دون خيار للمشاركة في ما سماه زورا وبهتانا بـ«الجهاد».
ورد وكيل وزارة الإعلام دكتور عبده مغلس على هذه الفتوى بقوله: فتاوى الزور والكذب.. من العنوان يفضح الله الكاذبين، أسمى نفسه مفتي الديار اليمنية وهو مفتي المليشيا الحوثية الذي أوجب على كل أسرة قهراً وإكراها، ليس هذا فحسب بل يتوعد بالتطبيق رضا وإلا بالقوة، واستمرأ الكذب مدعيا أنه أمر من الله..وهي أكذوبة أخرى.
فيما استهجن الناشط اليمني الدكتور ثابت الأحمدي مسمى وظيفته بالدرجة الأولى قائلاً: يا ولدي أولا اذهب تعلم الإملاء والنحو ومبادئ اللغة، وبعد ذلك لك أن تدعي كهانة الديار اليمنية، أو ديار ما وراء النهرين!!
وأضاف: «لم ترق لهم من المسمى الرسمي لهذا المنصب، «مفتي الجمهورية» فحذفوها في إطار ثقافة الهدم لكل ما له علاقة بالجمهورية، والله لستم أكثر من كيان بغيض، وقريبا ستعرفون وثبات الأسُود اليمنية في الديار اليمنية». وعلقت امرأة يمنية تسمي نفسها بنت الشهيد بالقول: «يجب على كل أسرة يمنية أن تدفع بأبنائها لاجتثاث الحوثيين من بلادنا الطاهرة».
بدوره رأى الناشط شكري حزام «أن الدعوة هدفها «الجهاد» في سبيل زعيم الحوثيين وليس في سبيل الله بهدف تكريس الظلم والجهل والفقر».
ودعا مفتي الحوثيين في تغريدات على حسابه في «تويتر» أمس، إلى ضرورة أن تدفع كل أسرة واقعة تحت سيطرة المليشيات بفرد من أسرتها إلى محارق الموت الحوثية دون خيار للمشاركة في ما سماه زورا وبهتانا بـ«الجهاد».
ورد وكيل وزارة الإعلام دكتور عبده مغلس على هذه الفتوى بقوله: فتاوى الزور والكذب.. من العنوان يفضح الله الكاذبين، أسمى نفسه مفتي الديار اليمنية وهو مفتي المليشيا الحوثية الذي أوجب على كل أسرة قهراً وإكراها، ليس هذا فحسب بل يتوعد بالتطبيق رضا وإلا بالقوة، واستمرأ الكذب مدعيا أنه أمر من الله..وهي أكذوبة أخرى.
فيما استهجن الناشط اليمني الدكتور ثابت الأحمدي مسمى وظيفته بالدرجة الأولى قائلاً: يا ولدي أولا اذهب تعلم الإملاء والنحو ومبادئ اللغة، وبعد ذلك لك أن تدعي كهانة الديار اليمنية، أو ديار ما وراء النهرين!!
وأضاف: «لم ترق لهم من المسمى الرسمي لهذا المنصب، «مفتي الجمهورية» فحذفوها في إطار ثقافة الهدم لكل ما له علاقة بالجمهورية، والله لستم أكثر من كيان بغيض، وقريبا ستعرفون وثبات الأسُود اليمنية في الديار اليمنية». وعلقت امرأة يمنية تسمي نفسها بنت الشهيد بالقول: «يجب على كل أسرة يمنية أن تدفع بأبنائها لاجتثاث الحوثيين من بلادنا الطاهرة».
بدوره رأى الناشط شكري حزام «أن الدعوة هدفها «الجهاد» في سبيل زعيم الحوثيين وليس في سبيل الله بهدف تكريس الظلم والجهل والفقر».