أعلنت الشرطة الإسرائيلية أمس (الخميس) في ختام تحقيق طويل أنها تملك أدلة تثبت تورّط ديفيد شيمرون، محامي رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، في قضية فساد وتبييض أموال.
ويشمل الملف مشتبهاً بهم في قضية فساد مفترضة حول بيع ألمانيا لإسرائيل غواصات عسكرية من العملاق الصناعي الألماني «تيسين كروب».
وأشارت الشرطة في البيان إلى أنها تشتبه أيضا بتورّط ديفيد شاران، الرئيس السابق لمكتب رئيس الوزراء، وقائد البحرية السابق الميجور جنرال اليعازر ماروم، في القضية.
وباتت القضية في عهدة المدعي العام الذي سيقرر ما إذا يجب توجيه التهم إليهم. ولم توجه التهمة إلى نتانياهو أبداً إلا أنه خضع للاستجواب في إطار هذا التحقيق.
وتحقق الشرطة مع نتانياهو في ملفات مختلفة في إطار قضية فساد مفترضة من شأنها أن تهدد مدة حكمه الطويلة وقد خضع للاستجواب أكثر من 10 مرات كمشتبه به أو شاهد. وأوصت الشرطة في فبراير بتوجيه التهم إلى نتانياهو في تحقيقين، يشمل الأول هدايا تلقاها رئيس الوزراء من دون مبرر من مشاهير أغنياء، والثاني يتناول اتفاقاً سرياً حاول إبرامه مع صحيفة شعبية لتقوم بتغطية مؤيدة له.
ومن المفترض أن يتخذ المدعي العام قراراً في الأشهر القادمة، ما سيعيد إحياء التكهنات حول مستقبل نتنياهو.
ويشمل الملف مشتبهاً بهم في قضية فساد مفترضة حول بيع ألمانيا لإسرائيل غواصات عسكرية من العملاق الصناعي الألماني «تيسين كروب».
وأشارت الشرطة في البيان إلى أنها تشتبه أيضا بتورّط ديفيد شاران، الرئيس السابق لمكتب رئيس الوزراء، وقائد البحرية السابق الميجور جنرال اليعازر ماروم، في القضية.
وباتت القضية في عهدة المدعي العام الذي سيقرر ما إذا يجب توجيه التهم إليهم. ولم توجه التهمة إلى نتانياهو أبداً إلا أنه خضع للاستجواب في إطار هذا التحقيق.
وتحقق الشرطة مع نتانياهو في ملفات مختلفة في إطار قضية فساد مفترضة من شأنها أن تهدد مدة حكمه الطويلة وقد خضع للاستجواب أكثر من 10 مرات كمشتبه به أو شاهد. وأوصت الشرطة في فبراير بتوجيه التهم إلى نتانياهو في تحقيقين، يشمل الأول هدايا تلقاها رئيس الوزراء من دون مبرر من مشاهير أغنياء، والثاني يتناول اتفاقاً سرياً حاول إبرامه مع صحيفة شعبية لتقوم بتغطية مؤيدة له.
ومن المفترض أن يتخذ المدعي العام قراراً في الأشهر القادمة، ما سيعيد إحياء التكهنات حول مستقبل نتنياهو.