قالت مصادر كردية مطلعة لـ«عكاظ» إن مجلس سورية الديموقراطي سيعقد مؤتمرا موسعا يجمع الأحزاب السياسية في شمال سورية وأحزابا أخرى من أجل وضع رؤية للحل السياسي تشمل عموم سورية.
وبحسب بيان صادر عن مجلس سورية الديموقراطي الذي حصلت «عكاظ» على نسخة منه، فإن الاجتماع الذي سيعقد على مدار يومي 28 و29 سيبحث مستقبل سورية على أساس ديموقراطي لا مركزي.
واعتبر البيان أن الحل السياسي في سورية يجب أن يجمع كل الأطياف السورية على أساس قرارات الأمم المتحدة، رافضا إعادة إنتاج صيغة النظام الأمني السابق القائم على أسس المركزية السياسية والإدارية.
ودعا البيان إلى التعامل مع القضية الكردية من أجل حلها حلا ديموقراطيا بامتياز بطريقة عصرية وفق القوانين الدولية، ضمن إطار وحدة الأراضي السورية، الأمر الذي اعتبره مراقبون إشارة تحول دون فهم الأبعاد الانفصالية للأكراد في مناطق شمال سورية.
من جهة ثانية، قال مصدر كردي مطلع إن الاجتماع سيركز على المسألة الإنسانية في سورية ومعاناة النازحين، فيما سيبحث المؤتمر ما سماه بـ«الحوكمة في اللامركزية الديموقراطية»، فضلا عن نموذج الغدارة الذاتية الذي تم تطبيقه منذ أربعة أعوام في المناطق الشمالية من سورية (غربي لفرات).
وأشار المصدر إلى أن الاجتماع الموسع، سيناقش الدستور السوري الجديد ومبادئه الأساسية، وذلك تزامنا مع الحديث عن اللجنة الدستورية التي يعمل عليها الجانب الروسي مع الأمم المتحدة.
وأضاف أن توحيد قوى المعارضة السورية، سيكون على طاولة النقاشات في ظل التجاذبات الدولية حول سورية، لافتا إلى أن الاجتماع دعا أطيافا واسعة من المعارضة السورية الداخلية بما في ذلك أحزاب قادمة من العاصمة دمشق.
في غضون ذلك، علمت «عكاظ» من مصادر موثوقة أن الاجتماع ستصدر عنه قرارات وتوصيات تشبه خريطة الطريق للحل في سورية، مشيرا إلى أن هذه الوثيقة ستكون أساسا للحل يعتمدها مجلس سورية الديموقراطي والأحزاب المشاركة في المؤتمر.
وبحسب بيان صادر عن مجلس سورية الديموقراطي الذي حصلت «عكاظ» على نسخة منه، فإن الاجتماع الذي سيعقد على مدار يومي 28 و29 سيبحث مستقبل سورية على أساس ديموقراطي لا مركزي.
واعتبر البيان أن الحل السياسي في سورية يجب أن يجمع كل الأطياف السورية على أساس قرارات الأمم المتحدة، رافضا إعادة إنتاج صيغة النظام الأمني السابق القائم على أسس المركزية السياسية والإدارية.
ودعا البيان إلى التعامل مع القضية الكردية من أجل حلها حلا ديموقراطيا بامتياز بطريقة عصرية وفق القوانين الدولية، ضمن إطار وحدة الأراضي السورية، الأمر الذي اعتبره مراقبون إشارة تحول دون فهم الأبعاد الانفصالية للأكراد في مناطق شمال سورية.
من جهة ثانية، قال مصدر كردي مطلع إن الاجتماع سيركز على المسألة الإنسانية في سورية ومعاناة النازحين، فيما سيبحث المؤتمر ما سماه بـ«الحوكمة في اللامركزية الديموقراطية»، فضلا عن نموذج الغدارة الذاتية الذي تم تطبيقه منذ أربعة أعوام في المناطق الشمالية من سورية (غربي لفرات).
وأشار المصدر إلى أن الاجتماع الموسع، سيناقش الدستور السوري الجديد ومبادئه الأساسية، وذلك تزامنا مع الحديث عن اللجنة الدستورية التي يعمل عليها الجانب الروسي مع الأمم المتحدة.
وأضاف أن توحيد قوى المعارضة السورية، سيكون على طاولة النقاشات في ظل التجاذبات الدولية حول سورية، لافتا إلى أن الاجتماع دعا أطيافا واسعة من المعارضة السورية الداخلية بما في ذلك أحزاب قادمة من العاصمة دمشق.
في غضون ذلك، علمت «عكاظ» من مصادر موثوقة أن الاجتماع ستصدر عنه قرارات وتوصيات تشبه خريطة الطريق للحل في سورية، مشيرا إلى أن هذه الوثيقة ستكون أساسا للحل يعتمدها مجلس سورية الديموقراطي والأحزاب المشاركة في المؤتمر.