واصل عدد من المعلمين في إيران إضرابهم عن دخول المدارس وتقديم الدروس لطلابهم، احتجاجاً على قمعهم وحبسهم وسوء أوضاعهم المعيشية، مطالبين برفع التمييز ضد التربويين العاملين والمتقاعدين.
وأقام المعلمون حملات احتجاجية وسط قمع قوات النظام الذي عمد إلى اعتقال واستدعاء المعلمين وممارسة شتى الضغوط التهديدات ضدهم.
وشهدت الحركة الاحتجاجية كثافة كبيرة في العاصمة طهران وعدد من المدن الإيرانية بعد انضمام طلاب المدارس إلى معلميهم، فيما أعلن عدد من أولياء الطلاب دعمهم لإضراب المعلمين.
ووجهت السيدة مريم رجوي رئيسة الجمهورية المنتخبة من قِبل المقاومة الإيرانية، تحياتها للمعلمين والتربويين الأحرار الذين اعتصموا لنيل حقوقهم، داعية عموم المواطنين الطافح كيل صبرهم لاسيما الشباب إلى التضامن معهم.
وقالت رجوي: «إن الوضع المأساوي للمعلمين العاملين والمتقاعدين هو حصيلة سياسات الملالي القائمة على النهب والقمع ومعاداة للثقافة، وطالما هذا النظام قائم على السلطة فإن الوضع سيتدهور أكثر».
وأضافت: «هذا نظام جلب التعذيب والإعدام والحرب والإرهاب، والفقر والبطالة والفساد، ونهب مُقدرات الشعب الإيراني».
وأقام المعلمون حملات احتجاجية وسط قمع قوات النظام الذي عمد إلى اعتقال واستدعاء المعلمين وممارسة شتى الضغوط التهديدات ضدهم.
وشهدت الحركة الاحتجاجية كثافة كبيرة في العاصمة طهران وعدد من المدن الإيرانية بعد انضمام طلاب المدارس إلى معلميهم، فيما أعلن عدد من أولياء الطلاب دعمهم لإضراب المعلمين.
ووجهت السيدة مريم رجوي رئيسة الجمهورية المنتخبة من قِبل المقاومة الإيرانية، تحياتها للمعلمين والتربويين الأحرار الذين اعتصموا لنيل حقوقهم، داعية عموم المواطنين الطافح كيل صبرهم لاسيما الشباب إلى التضامن معهم.
وقالت رجوي: «إن الوضع المأساوي للمعلمين العاملين والمتقاعدين هو حصيلة سياسات الملالي القائمة على النهب والقمع ومعاداة للثقافة، وطالما هذا النظام قائم على السلطة فإن الوضع سيتدهور أكثر».
وأضافت: «هذا نظام جلب التعذيب والإعدام والحرب والإرهاب، والفقر والبطالة والفساد، ونهب مُقدرات الشعب الإيراني».