جددت المملكة العربية السعودية التأكيد على وقوفها وتضامنها مع الشعب الفلسطيني في استعادة حقوقه التاريخية المشروعة.
وأعرب سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية مصر العربية مندوب المملكة الدائم لدى الجامعة العربية أسامة بن أحمد نقلي، في كلمته خلال الاجتماع الطارئ لمجلس الجامعة على مستوى المندوبين الدائمين اليوم (الخميس) بالقاهرة لبحث تطورات الاعتداء العسكري الإسرائيلي على قطاع غزة، عن إدانة واستنكار المملكة الانتهاكات الإسرائيلية في فلسطين، انطلاقاً من موقفها الدائم والثابت تجاه القضية الفلسطينية الذي أكد عليه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود في القمة العربية الأخيرة التي ُعقِدَت في رحاب المملكة والتي أطلق عليها قمة القدس، حينما قال «إن القضية الفلسطينية هي قضيتنا الأولى وستظل كذلك، حتى يحصل الشعب الفلسطيني على جميع حقوقه المشروعة، وفي مقدمتها إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية».
واستهل السفير «نقلي» كلمته خلال الاجتماع، بتقديم خالص العزاء والمواساة للأشقاء في فلسطين حكومةً وشعباً، في الشهداء الذين سقطوا جرّاء العمليات العسكرية التي شنـّتها قوات الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، متمنياً الشفاء العاجل للجرحى والمصابين.
وأكد سفير خادم الحرمين الشريفين مندوب المملكة الدائم لدى الجامعة، أن دعوة دولة فلسطين الشقيقة لهذا الاجتماع، هي دعوة تنطق بلسان كلٍ منا.
وعد نقلي استمرار الانتهاكات الإسرائيلية للأراضي الفلسطينية المحتلة، من شأنها تعطيل الجهود الدولية، وإضفاء المزيد من التعقيدات على الأزمة الفلسطينية الإسرائيلية المعقدة أصلاً، وكذلك تعطيل الجهود القائمة لإيجاد حلٍ عادلٍ ودائمٍ وشاملٍ للأزمة، وفق قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية، والمفضية إلى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة في حدود 67 وعاصمتها القدس الشرقية.
وأعرب سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية مصر العربية مندوب المملكة الدائم لدى الجامعة العربية أسامة بن أحمد نقلي، في كلمته خلال الاجتماع الطارئ لمجلس الجامعة على مستوى المندوبين الدائمين اليوم (الخميس) بالقاهرة لبحث تطورات الاعتداء العسكري الإسرائيلي على قطاع غزة، عن إدانة واستنكار المملكة الانتهاكات الإسرائيلية في فلسطين، انطلاقاً من موقفها الدائم والثابت تجاه القضية الفلسطينية الذي أكد عليه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود في القمة العربية الأخيرة التي ُعقِدَت في رحاب المملكة والتي أطلق عليها قمة القدس، حينما قال «إن القضية الفلسطينية هي قضيتنا الأولى وستظل كذلك، حتى يحصل الشعب الفلسطيني على جميع حقوقه المشروعة، وفي مقدمتها إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية».
واستهل السفير «نقلي» كلمته خلال الاجتماع، بتقديم خالص العزاء والمواساة للأشقاء في فلسطين حكومةً وشعباً، في الشهداء الذين سقطوا جرّاء العمليات العسكرية التي شنـّتها قوات الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، متمنياً الشفاء العاجل للجرحى والمصابين.
وأكد سفير خادم الحرمين الشريفين مندوب المملكة الدائم لدى الجامعة، أن دعوة دولة فلسطين الشقيقة لهذا الاجتماع، هي دعوة تنطق بلسان كلٍ منا.
وعد نقلي استمرار الانتهاكات الإسرائيلية للأراضي الفلسطينية المحتلة، من شأنها تعطيل الجهود الدولية، وإضفاء المزيد من التعقيدات على الأزمة الفلسطينية الإسرائيلية المعقدة أصلاً، وكذلك تعطيل الجهود القائمة لإيجاد حلٍ عادلٍ ودائمٍ وشاملٍ للأزمة، وفق قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية، والمفضية إلى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة في حدود 67 وعاصمتها القدس الشرقية.