حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة «يونيسف» أمس (السبت) من خطورة الأوضاع في اليمن، وكشفت أن طفلًا يمنيًا يموت كل 10 دقائق.
وقالت مديرة اليونيسف هنريتا فور، إن العدد المتزايد من النداءات من أجل وقف إطلاق النار في اليمن واستئناف المحادثات السياسية، يقدم بصيص أمل للأطفال اليمنيين بأن السلام قد يأتي في يوم من الأيام، مضيفة بأن القتال مستمر والأطفال هم الذين يتحملون عواقب الحرب. ولفتت إلى «إنه قُتل أو أصيب بجروح خطيرة ما لا يقل عن 6 آلاف بسبب القتال، في حين يحتاج أكثر من 11 مليون شخص إلى مساعدة إنسانية من أجل البقاء». وزادت: يموت طفل واحد كل 10 دقائق لأسباب يمكن الوقاية منها، بما في ذلك سوء التغذية والأمراض التي يمكن الوقاية منها باللقاحات.
من جهة أخرى، دعت المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة «الإيسيسكو» أمس، إلى إطلاق حملات إرشادية في العالم الإسلامي للتوعية بالآثار الخطيرة لمختلف أشكال العنف على الأطفال. وأوضحت في بيان لها بمناسبة اليوم العالمي للطفل، أن احتفال العالم يأتي في ظل ظروف صعبة، إذ أصبح عدد الأطفال الذين يعانون من غياب الأمن والاستقرار في تزايد مستمر، ويأتي في مقدمتهم أطفال فلسطين واليمن وسورية وليبيا والصومال وأفغانستان، وأطفال الروهينغا. ولفتت المنظمة إلى أن الأوضاع التي يعيشها الأطفال في غالبية دول العالم الإسلامي تستدعي العمل على حظر جميع أشكال العنف ضد الأطفال.
وقالت مديرة اليونيسف هنريتا فور، إن العدد المتزايد من النداءات من أجل وقف إطلاق النار في اليمن واستئناف المحادثات السياسية، يقدم بصيص أمل للأطفال اليمنيين بأن السلام قد يأتي في يوم من الأيام، مضيفة بأن القتال مستمر والأطفال هم الذين يتحملون عواقب الحرب. ولفتت إلى «إنه قُتل أو أصيب بجروح خطيرة ما لا يقل عن 6 آلاف بسبب القتال، في حين يحتاج أكثر من 11 مليون شخص إلى مساعدة إنسانية من أجل البقاء». وزادت: يموت طفل واحد كل 10 دقائق لأسباب يمكن الوقاية منها، بما في ذلك سوء التغذية والأمراض التي يمكن الوقاية منها باللقاحات.
من جهة أخرى، دعت المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة «الإيسيسكو» أمس، إلى إطلاق حملات إرشادية في العالم الإسلامي للتوعية بالآثار الخطيرة لمختلف أشكال العنف على الأطفال. وأوضحت في بيان لها بمناسبة اليوم العالمي للطفل، أن احتفال العالم يأتي في ظل ظروف صعبة، إذ أصبح عدد الأطفال الذين يعانون من غياب الأمن والاستقرار في تزايد مستمر، ويأتي في مقدمتهم أطفال فلسطين واليمن وسورية وليبيا والصومال وأفغانستان، وأطفال الروهينغا. ولفتت المنظمة إلى أن الأوضاع التي يعيشها الأطفال في غالبية دول العالم الإسلامي تستدعي العمل على حظر جميع أشكال العنف ضد الأطفال.