أعرب الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، عن ترحيبه بالدعوة التي أطلقتها الجزائر لاتحاد المغرب العربي لعقد جلسة لوزراء خارجية الدول الأعضاء في الإتحاد، وذلك بهدف تنشيط هياكله وبناء الصرح المغاربي.
وأوضح الأمين العام، أن أهمية هذه الدعوة تكمن في كونها تأتي بعد مبادرة ملك المغرب محمد السادس الأخيرة بإنشاء آلية مشتركة للحوار والتشاور مع الجزائر.
وأكد العثيمين، أهمية هذه الخطوات الإيجابية من قبل الجزائر والمغرب والتي تهدف إلى حل الخلافات وتوطيد العلاقات الثنائية بينهما، مؤكداً على أهمية البلدين اللذان يتمتعان بعضوية منظمة التعاون الإسلامي ودورهما في تعزيز التضامن الإسلامي والعمل الإسلامي المشترك.
وأوضح الأمين العام، أن أهمية هذه الدعوة تكمن في كونها تأتي بعد مبادرة ملك المغرب محمد السادس الأخيرة بإنشاء آلية مشتركة للحوار والتشاور مع الجزائر.
وأكد العثيمين، أهمية هذه الخطوات الإيجابية من قبل الجزائر والمغرب والتي تهدف إلى حل الخلافات وتوطيد العلاقات الثنائية بينهما، مؤكداً على أهمية البلدين اللذان يتمتعان بعضوية منظمة التعاون الإسلامي ودورهما في تعزيز التضامن الإسلامي والعمل الإسلامي المشترك.