توعدت قبائل شمال سيناء بمطاردة عناصر«داعش» الإرهابية في عدد من الكهوف والجبال، رداً على مقتل أحد أبنائها لاتهامه بالوقوف بجانب القوات والإرشاد على أماكنهم، إذ أكدت قبائل «السواركة والمساعيد والسماعنة والسعيدين والعيايدة والبياضين» وقوفهم بجانب قوات الجيش والشرطة لتطهير المدن السيناوية من الإرهاب الأسود.
من جانبه، أكد رئيس المنظمة المصرية لإدارة الأزمات وحقوق الإنسان بسيناء إبراهيم سالم البياضي، في تصريحات إلى «عكاظ»، وقوف أهالى سيناء على قلب رجل واحد ضد تلك العناصر الإجرامية التي تهدد أبناءنا حالياً بالقتل، مشدداً على أن تلك التهديدات لن ترهبهم أو تصدهم عن الوقوف بجانب القوات الحكومية من أجل القضاء على الإرهاب والإرهابيين الخارجين عن القانون. وأضاف البياضي لـ«عكاظ» أن القبائل قدمت معلومات بمواقع لبؤر إرهابية، وحددت تحركات شخصيات إرهابية خطيرة تم رصدها واستهدافها، تفعيلا لميثاق العهد لمواجهة الجماعات الإرهابية على أرضها.
وكان تنظيم داعش الإرهابي أعلن عن إعدام شخص يدعى عياد البريكات، وهو أحد أبناء سيناء، شمال سيناء، بزعم التعاون مع الأجهزة الأمنية ضد التنظيم، وهذه ليست المرة الأولى التي يستهدف فيها التنظيم مدنيين بمحافظة شمال سيناء.
من جانبه، أكد رئيس المنظمة المصرية لإدارة الأزمات وحقوق الإنسان بسيناء إبراهيم سالم البياضي، في تصريحات إلى «عكاظ»، وقوف أهالى سيناء على قلب رجل واحد ضد تلك العناصر الإجرامية التي تهدد أبناءنا حالياً بالقتل، مشدداً على أن تلك التهديدات لن ترهبهم أو تصدهم عن الوقوف بجانب القوات الحكومية من أجل القضاء على الإرهاب والإرهابيين الخارجين عن القانون. وأضاف البياضي لـ«عكاظ» أن القبائل قدمت معلومات بمواقع لبؤر إرهابية، وحددت تحركات شخصيات إرهابية خطيرة تم رصدها واستهدافها، تفعيلا لميثاق العهد لمواجهة الجماعات الإرهابية على أرضها.
وكان تنظيم داعش الإرهابي أعلن عن إعدام شخص يدعى عياد البريكات، وهو أحد أبناء سيناء، شمال سيناء، بزعم التعاون مع الأجهزة الأمنية ضد التنظيم، وهذه ليست المرة الأولى التي يستهدف فيها التنظيم مدنيين بمحافظة شمال سيناء.