أشادت دولة الإمارات العربية المتحدة بالمبادرات الإقليمية والدولية الرامية الى الدفع قدمًا بعملية السلام في الشرق الأوسط، بما في ذلك جهود جمهورية مصر العربية في تحقيق المصالحة الفلسطينية والتهدئة، مشددة في هذا السياق على أهمية عدم السماح لأي طرف كان بعرقلة الجهود الجماعية الجادة لتحقيق السلام والاستقرار.
جاء ذلك خلال البيان الذي أدلى به نائب المندوبة الدائمة للدولة لدى الأمم المتحدة، سعود حمد الشامسي، أمام المناقشة العامة التي عقدتها الجمعية العامة للأمم المتحدة أمس (الجمعة)، في المقر الرئيسي للمنظمة في نيويورك، حول البندين المتعلقين بـ «قضية فلسطين والحالة في الشرق الأوسط».
ونوه الشامسي إلى الرسالة التي وجهها رئيس دولة الإمارات، الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، إلى رئيس اللجنة المعنية بحقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني الذي يصادف 29 نوفمبر من كل عام.
كما جدد موقف دولة الإمارات المتواصل في دعمه للجهود الدولية الرامية الى تمكين الشعب الفلسطيني من التمتع بحقوقهم المشروعة غير القابلة للتصرف، وذلك من خلال إنهاء الاحتلال وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، وفقًا للقرارات الدولية ذات الصلة، ومبادرة السلام العربية التي تعد مرجعاً هاماً لحل القضية الفلسطينية.
ودعا باسم دولة الإمارات، المجتمع الدولي للاضطلاع بمسؤولياته وفقًا لأحكام القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة لاتخاذ التدابير كافة التي من شأنها إنهاء الاحتلال الإسرائيلي لكافة الأراضي الفلسطينية والعربية، مضيفًا أنه «لا يجب السماح لأي طرف كان بعرقلة الجهود الجماعية الجادة لتحقيق السلام والاستقرار، وإلا سنكتفي بإدارة الأزمات فقط وليس حلها».
جاء ذلك خلال البيان الذي أدلى به نائب المندوبة الدائمة للدولة لدى الأمم المتحدة، سعود حمد الشامسي، أمام المناقشة العامة التي عقدتها الجمعية العامة للأمم المتحدة أمس (الجمعة)، في المقر الرئيسي للمنظمة في نيويورك، حول البندين المتعلقين بـ «قضية فلسطين والحالة في الشرق الأوسط».
ونوه الشامسي إلى الرسالة التي وجهها رئيس دولة الإمارات، الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، إلى رئيس اللجنة المعنية بحقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني الذي يصادف 29 نوفمبر من كل عام.
كما جدد موقف دولة الإمارات المتواصل في دعمه للجهود الدولية الرامية الى تمكين الشعب الفلسطيني من التمتع بحقوقهم المشروعة غير القابلة للتصرف، وذلك من خلال إنهاء الاحتلال وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، وفقًا للقرارات الدولية ذات الصلة، ومبادرة السلام العربية التي تعد مرجعاً هاماً لحل القضية الفلسطينية.
ودعا باسم دولة الإمارات، المجتمع الدولي للاضطلاع بمسؤولياته وفقًا لأحكام القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة لاتخاذ التدابير كافة التي من شأنها إنهاء الاحتلال الإسرائيلي لكافة الأراضي الفلسطينية والعربية، مضيفًا أنه «لا يجب السماح لأي طرف كان بعرقلة الجهود الجماعية الجادة لتحقيق السلام والاستقرار، وإلا سنكتفي بإدارة الأزمات فقط وليس حلها».