أعلنت المنظمة الدولية للهجرة نزوح 222 عائلة من مدينة الجفرة وسط ليبيا إلى بلدة الفقهاء جنوب البلاد الأسبوع الماضي، بسبب اندلاع أعمال عنف في المنطقة، ما جعلها غير آمنة.
وأكدت المنظمة أن فرقها قامت بدعم من الصندوق الائتماني للاتحاد الأوروبي بتقديم المواد غير الغذائية، بما فيها المراتب والبطانيات إلى الأسر النازحة في الفقهاء، كجزء من الدعم المقدم للمجتمعات المتضررة من النزاعات، وتعد مدينة الجفرة إحدى المدن الليبية التي تشهد انفلاتا أمنيا حادا بسبب غياب الأجهزة الأمنية وقلة الدعم، ما جعل المدينة مهددة من هجمات مسلحة محتملة من عناصر تنظيم داعش الإرهابي في الآونة الأخيرة.
وأكدت المنظمة أن فرقها قامت بدعم من الصندوق الائتماني للاتحاد الأوروبي بتقديم المواد غير الغذائية، بما فيها المراتب والبطانيات إلى الأسر النازحة في الفقهاء، كجزء من الدعم المقدم للمجتمعات المتضررة من النزاعات، وتعد مدينة الجفرة إحدى المدن الليبية التي تشهد انفلاتا أمنيا حادا بسبب غياب الأجهزة الأمنية وقلة الدعم، ما جعل المدينة مهددة من هجمات مسلحة محتملة من عناصر تنظيم داعش الإرهابي في الآونة الأخيرة.