أكد السفير السعودي في اليمن محمد سعيد آل جابر أن مليشيات الحوثي المدعومة من إيران فشلت في السيطرة على اليمن وباب المندب، وستسلم ميناء الحديدة مرغمة، لينتهي الوجود الإيراني المليشياوي على البحر الأحمر.
وجدد السفير، في تغريدة على «تويتر» أمس، التأكيد على أن اليمن سيعود دولة عربية خالصة تحكم أراضيه وحدوده وتحقق أمنه واستقراره بمستقبل تنموي كبير، ولا وجود لإيران ولا مليشيات كحزب الله فيه.
وقال آل جابر إن تهديد رئيس النظام الإيراني بمنع تصدير النفط «مليشياوي» ويشبه تصريحات وتصرفات مليشيا الحوثي الموالية له عن البحر الأحمر. وتساءل: ماذا سيفعل النظام الإيراني تجاه الممرات البحرية التجارية لو لم يتم طرد وهزيمة مليشيات الحوثي الموالية له من باب المندب والحديدة والبحر الأحمر ومن ٨٥% من اليمن؟.
من جهة اخرى، اعتبر وزير الدولة للشؤون الخارجية في الإمارات الدكتور أنور قرقاش، أن المحادثات اليمنية المرتقبة في السويد تشكل «فرصة حاسمة» للسلام. وقال قرقاش في تغريدة على حسابه في «تويتر» أمس (الثلاثاء)، إن إجلاء الحوثيين الجرحى من صنعاء يبرهن مرة أخرى على دعم الحكومة اليمنية، والتحالف العربي للسلام. وأضاف: نعتقد أن السويد توفر فرصة حاسمة للنجاح في حل سياسي لليمن. وأكد الوزير الإماراتي، أن حلاً سياسياً مستداماً بقيادة يمنية يوفر أفضل فرصة لإنهاء الأزمة الحالية، لافتا إلى أنه لا يمكن أن تتعايش دولة مستقرة ومهمة للمنطقة مع مليشيات غير قانونية. وأوضح أن قرار مجلس الأمن الدولي 2216 يقدم خريطة طريق قابلة للتطبيق.
وجدد السفير، في تغريدة على «تويتر» أمس، التأكيد على أن اليمن سيعود دولة عربية خالصة تحكم أراضيه وحدوده وتحقق أمنه واستقراره بمستقبل تنموي كبير، ولا وجود لإيران ولا مليشيات كحزب الله فيه.
وقال آل جابر إن تهديد رئيس النظام الإيراني بمنع تصدير النفط «مليشياوي» ويشبه تصريحات وتصرفات مليشيا الحوثي الموالية له عن البحر الأحمر. وتساءل: ماذا سيفعل النظام الإيراني تجاه الممرات البحرية التجارية لو لم يتم طرد وهزيمة مليشيات الحوثي الموالية له من باب المندب والحديدة والبحر الأحمر ومن ٨٥% من اليمن؟.
من جهة اخرى، اعتبر وزير الدولة للشؤون الخارجية في الإمارات الدكتور أنور قرقاش، أن المحادثات اليمنية المرتقبة في السويد تشكل «فرصة حاسمة» للسلام. وقال قرقاش في تغريدة على حسابه في «تويتر» أمس (الثلاثاء)، إن إجلاء الحوثيين الجرحى من صنعاء يبرهن مرة أخرى على دعم الحكومة اليمنية، والتحالف العربي للسلام. وأضاف: نعتقد أن السويد توفر فرصة حاسمة للنجاح في حل سياسي لليمن. وأكد الوزير الإماراتي، أن حلاً سياسياً مستداماً بقيادة يمنية يوفر أفضل فرصة لإنهاء الأزمة الحالية، لافتا إلى أنه لا يمكن أن تتعايش دولة مستقرة ومهمة للمنطقة مع مليشيات غير قانونية. وأوضح أن قرار مجلس الأمن الدولي 2216 يقدم خريطة طريق قابلة للتطبيق.