قالت الرئاسة الفلسطينية إن الرئيس محمود عباس سيجري سلسلة من الاتصالات العاجلة مع جهات عربية ودولية عدة من أجل تحمل مسؤولياتها تجاه التصعيد الإسرائيلي الخطير المتمثل بمواصلة الاقتحامات للمدن الفلسطينية في الضفة الغربية، واستمرار جرائم المستوطنين وتدنيس المقدسات.
وأضافت الرئاسة، في بيان لها، مساء أمس الأول (الإثنين)، أنه سيتم اتخاذ قرارات مهمة ومصيرية في حال استمرار هذه الاقتحامات والاعتداءات الإسرائيلية المتصاعدة ضد شعبنا في مدن فلسطينية عدة، والتي كان آخرها ما جرى أمس الأول في مدينة رام الله، وخاصة اقتحامها لمقرات رسمية. وعبرت الرئاسة الفلسطينية عن رفضها وإدانتها الشديدة لاستمرار الاقتحامات للأراضي الفلسطينية، والذي تجاوز كل الحدود بشكل لا يمكن السكوت عليه، مشيرة إلى أن هذه الاقتحامات المتواصلة تشكل خرقاً فاضحاً للاتفاقات الموقعة كافة، وبناء عليه فإن القيادة ستقوم بتقييم الوضع بشكل نهائي لاتخاذ الإجراءات والقرارات اللازمة الضرورية التي تحمي وتخدم مصالح الشعب الفلسطيني، وتحذر مرة أخرى سلطات الاحتلال من خطورة ما تقوم به من استمرار هذه الاعتداءات.
وأضافت الرئاسة، في بيان لها، مساء أمس الأول (الإثنين)، أنه سيتم اتخاذ قرارات مهمة ومصيرية في حال استمرار هذه الاقتحامات والاعتداءات الإسرائيلية المتصاعدة ضد شعبنا في مدن فلسطينية عدة، والتي كان آخرها ما جرى أمس الأول في مدينة رام الله، وخاصة اقتحامها لمقرات رسمية. وعبرت الرئاسة الفلسطينية عن رفضها وإدانتها الشديدة لاستمرار الاقتحامات للأراضي الفلسطينية، والذي تجاوز كل الحدود بشكل لا يمكن السكوت عليه، مشيرة إلى أن هذه الاقتحامات المتواصلة تشكل خرقاً فاضحاً للاتفاقات الموقعة كافة، وبناء عليه فإن القيادة ستقوم بتقييم الوضع بشكل نهائي لاتخاذ الإجراءات والقرارات اللازمة الضرورية التي تحمي وتخدم مصالح الشعب الفلسطيني، وتحذر مرة أخرى سلطات الاحتلال من خطورة ما تقوم به من استمرار هذه الاعتداءات.