كشف استطلاع للرأي أن شعبية الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون تراجعت في ديسمبر، مع انخفاض نسبة مؤيديه بمقدار نقطتين عما كانت عليه في نوفمبر، لتبلغ 23%.
ويفيد الاستطلاع الذي نشرت صحيفة «لو جورنال دو ديمانش» اليوم (الأحد) نتائجه، أن نسبة الذين قالوا إنهم «راضون» عن إيمانويل ماكرون تراجعت من 25% إلى 23%، بينما ارتفعت نسبة «المستائين» من 73% إلى 76%.
وبقيت نسبة «الراضين جدا» 4% وانخفضت نسبة الذين أكدوا أنهم «راضون إلى حد ما» من 21% إلى 19%.
أما في الجانب الآخر، فنسبة «المستائين إلى حد ما» من أداء ماكرون بلغت 31% (مقابل 34% في نوفمبر). لكن «المستائين جدا» أصبحت نسبتهم 45% من الذين شملهم الاستطلاع مقابل 39% في الشهر السابق.
وكانت نسبة التأييد للرئيس السابق فرنسوا هولاند بعد 20 شهرا من توليه السلطة أقل بقليل من ذلك 22% حسب المقياس نفسه. أما نيولا ساركوزي فقد كانت نسبة «الراضين» عن أدائه 44% في الفترة نفسها.
وكانت شعبية ماكرون تبلغ 62% عند انتخابه في مايو 2017.
والأمر نفسه ينطبق على رئيس الوزراء الفرنسي إدوار فيليب الذي تراجعت شعبيته ثلاث نقاط من نوفمبر إلى ديسمبر وباتت نسبة التأييد له تبلغ 31%.
وبلغت نسبة «الراضين» عن أدائه 31% مقابل 34% في نوفمبر، بينما ارتفعت نسبة «المستائين» من 62% إلى 66%.
وكانت نسبة التأييد لفيليب تبلغ 55% عند تعيينه رئيسا للحكومة وبلغت أوجها في يونيو 2017 عندما وصلت إلى 64% من «الراضين».
وأجري الاستطلاع عبر الهاتف بين 7 و15 ديسمبر على عينة شملت 1943 شخصا يشكلون عينات تمثيلية للشعب الفرنسية، وفق طريقة الحصص.
ويفيد الاستطلاع الذي نشرت صحيفة «لو جورنال دو ديمانش» اليوم (الأحد) نتائجه، أن نسبة الذين قالوا إنهم «راضون» عن إيمانويل ماكرون تراجعت من 25% إلى 23%، بينما ارتفعت نسبة «المستائين» من 73% إلى 76%.
وبقيت نسبة «الراضين جدا» 4% وانخفضت نسبة الذين أكدوا أنهم «راضون إلى حد ما» من 21% إلى 19%.
أما في الجانب الآخر، فنسبة «المستائين إلى حد ما» من أداء ماكرون بلغت 31% (مقابل 34% في نوفمبر). لكن «المستائين جدا» أصبحت نسبتهم 45% من الذين شملهم الاستطلاع مقابل 39% في الشهر السابق.
وكانت نسبة التأييد للرئيس السابق فرنسوا هولاند بعد 20 شهرا من توليه السلطة أقل بقليل من ذلك 22% حسب المقياس نفسه. أما نيولا ساركوزي فقد كانت نسبة «الراضين» عن أدائه 44% في الفترة نفسها.
وكانت شعبية ماكرون تبلغ 62% عند انتخابه في مايو 2017.
والأمر نفسه ينطبق على رئيس الوزراء الفرنسي إدوار فيليب الذي تراجعت شعبيته ثلاث نقاط من نوفمبر إلى ديسمبر وباتت نسبة التأييد له تبلغ 31%.
وبلغت نسبة «الراضين» عن أدائه 31% مقابل 34% في نوفمبر، بينما ارتفعت نسبة «المستائين» من 62% إلى 66%.
وكانت نسبة التأييد لفيليب تبلغ 55% عند تعيينه رئيسا للحكومة وبلغت أوجها في يونيو 2017 عندما وصلت إلى 64% من «الراضين».
وأجري الاستطلاع عبر الهاتف بين 7 و15 ديسمبر على عينة شملت 1943 شخصا يشكلون عينات تمثيلية للشعب الفرنسية، وفق طريقة الحصص.