طلب رئيس الوزراء العراقي عادل عبدالمهدي من رئيس البرلمان محمد الحلبوسي تأجيل إدراج استكمال الحكومة على جدول الأعمال للأسبوع القادم، بعد أن كان قد وعد البرلمان بإنجاز تشكيل حكومته أمس (الخميس) وتقديم بقية الأسماء للتصويت عليها.
وقال مصدر برلماني لـ «عكاظ» إن عبدالمهدي طالب رئاسة البرلمان بتأجيل حضوره لجلسة البرلمان إلى الأحد القادم لفسح المجال أمامه لتغيير المرشحين الخمسة للوزارات المتبقية التي لم يتم التصويت عليها.
وفي ما يتعلق بمصير فالح الفياض بعد رفض ترشحه لمنصب وزير الداخلية، أكد أن قرار المحكمة بإعادته لجميع مناصبه في رئاسة الحشد الشعبي والأمن الوطني، حل الإشكال الذي تسبب في إرجاء استكمال تشكيل الحكومة.
وكشفت تسريبات برلمانية احتمالية ترشيح الفريق موفق عبدالهادي خلفا للفياض لحقيبة الداخلية وهو يعمل وكيلا لوزير الداخلية لشؤون الشرطة ويحظى بقبول الكتل السياسية.
من جهة أخرى، دِين حارس أمن بشركة بلاك ووتر بتهمة القتل من الدرجة الأولى، لإطلاقه النار على مدني في ساحة مزدحمة بالعاصمة العراقية بغداد عام 2007، في حادثة قوبلت بإدانة دولية.
وقال مكتب الادعاء في واشنطن في بيان أمس الأول (الأربعاء) إن نيكولاس سلاتن (35 عاما) أدين بقتل أحمد هيثم أحمد الربيعي، وهو واحد من 14مدنياً قتلوا عندما فتح حراس من شركة بلاك ووتر النار بساحة النسور في 16 سبتمبر أيلول 2007، موضحاً أن سلاتن محبوس على ذمة القضية وأنه يواجه عقوبة السجن مدى الحياة. وأمرت محكمة الاستئناف أيضا بصدور حكم جديد على الحراس الثلاثة الآخرين، قائلة إن 30 عاماً في السجن فترة طويلة جداً.
وقال مصدر برلماني لـ «عكاظ» إن عبدالمهدي طالب رئاسة البرلمان بتأجيل حضوره لجلسة البرلمان إلى الأحد القادم لفسح المجال أمامه لتغيير المرشحين الخمسة للوزارات المتبقية التي لم يتم التصويت عليها.
وفي ما يتعلق بمصير فالح الفياض بعد رفض ترشحه لمنصب وزير الداخلية، أكد أن قرار المحكمة بإعادته لجميع مناصبه في رئاسة الحشد الشعبي والأمن الوطني، حل الإشكال الذي تسبب في إرجاء استكمال تشكيل الحكومة.
وكشفت تسريبات برلمانية احتمالية ترشيح الفريق موفق عبدالهادي خلفا للفياض لحقيبة الداخلية وهو يعمل وكيلا لوزير الداخلية لشؤون الشرطة ويحظى بقبول الكتل السياسية.
من جهة أخرى، دِين حارس أمن بشركة بلاك ووتر بتهمة القتل من الدرجة الأولى، لإطلاقه النار على مدني في ساحة مزدحمة بالعاصمة العراقية بغداد عام 2007، في حادثة قوبلت بإدانة دولية.
وقال مكتب الادعاء في واشنطن في بيان أمس الأول (الأربعاء) إن نيكولاس سلاتن (35 عاما) أدين بقتل أحمد هيثم أحمد الربيعي، وهو واحد من 14مدنياً قتلوا عندما فتح حراس من شركة بلاك ووتر النار بساحة النسور في 16 سبتمبر أيلول 2007، موضحاً أن سلاتن محبوس على ذمة القضية وأنه يواجه عقوبة السجن مدى الحياة. وأمرت محكمة الاستئناف أيضا بصدور حكم جديد على الحراس الثلاثة الآخرين، قائلة إن 30 عاماً في السجن فترة طويلة جداً.