«فاكهة» إسم لفتاة يمنية تعيش في محافظة تعز، التي لاتزال ميليشيا الحوثي تفرض عليها حصاراً خانقاً، منذ انقلاب الميليشيا على الحكم في اليمن.
«فاكهة» خرجت متخفية وخائفة من أن يرصدها القناصون القابعون على أسطح المدينة، لكنها وطأت على لغم أفقدها البصر، وجعلها مبتورة الأطراف.
فاكهة التي تسكن مع شقيقتها بمنزل صغير، وتقتات من رعي الأغنام، أصبحت فجأة بلا معيل.. فلا أب.. أو عم، ولا منزل أيضاً.
يوجد مثل فاكهة المئات ممن طالتهم جرائم الحوثي وحولت حياتهم إلى جحيم، حيث خلفت الألغام التي زرعها الحوثيون في تعز 1100 ضحية حسب ما ذكره مركز المعلومات والتأهيل لحقوق الإنسان.
«فاكهة» خرجت متخفية وخائفة من أن يرصدها القناصون القابعون على أسطح المدينة، لكنها وطأت على لغم أفقدها البصر، وجعلها مبتورة الأطراف.
فاكهة التي تسكن مع شقيقتها بمنزل صغير، وتقتات من رعي الأغنام، أصبحت فجأة بلا معيل.. فلا أب.. أو عم، ولا منزل أيضاً.
يوجد مثل فاكهة المئات ممن طالتهم جرائم الحوثي وحولت حياتهم إلى جحيم، حيث خلفت الألغام التي زرعها الحوثيون في تعز 1100 ضحية حسب ما ذكره مركز المعلومات والتأهيل لحقوق الإنسان.